وقال(1: يا أيها الناس، نحن آل إبراهيم"، ودرية إسماعيل(2، وولد النضر بن كنانة، وبنو قصى بن كلاب(، أرباب مكة، وسكان الحرم، لنا دروة الشرف، ولباب الحسب، ومعدن المجد، وغاية العز، ونحن جبال الأرض، ودعائم الحق، وسادات الأمم، ولكل من كل خلف، تجب نصرته، وتلبى عشيرته، إلا ما دعى إلى عقوق عشيرة، أو قطع رحم، وقد جمعتكم
صفحة ٩٢