38

صيغ الحمد

محقق

محمد بن إبراهيم السعران

الناشر

دار العاصمة

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٥

مكان النشر

الرياض

تصانيف

التصوف
٣٠ - وَفِي أثر آخر مَعْرُوف اللَّهُمَّ لَك الْحَمد كُله وَلَك الْملك كُله وبيدك الْخَيْر كُله وَإِلَيْك يرجع الْأَمر كُله عَلَانِيَته وسره وَأَنت أهل الْحَمد وَهَذَا من أجمع الْحَمد وَأحسنه وَقد علم النَّبِي ﷺ أمته الْحَمد الْمُفْرد والمضاعف فَلم يعلمهُمْ فِي شَيْء مِنْهُ هَذَا الْحَمد الْمَسْئُول عَنهُ ٣١ - وَفِي صَحِيح مُسلم عَن سعد بن أبي وَقاص ﵁ قَالَ جَاءَ أَعْرَابِي إِلَى رَسُول الله ﷺ فَقَالَ عَلمنِي

1 / 56