جامع العلوم والحكم
محقق
الدكتور محمد الأحمدي أبو النور، وزير الأوقاف وشئون الأزهر سابقًا
الناشر
دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٤ م
مكان النشر
القاهرة
(^١) صحيح مسلم، كتاب الزهد والرقائق: باب من أشرك في عمله غير الله ٤/ ٢٢٨٩، وفي م: "وشركه" وهو الموافق لبعض نسخ مسلم. (^٢) في السنن. كتاب الزهد: باب الرياء والسمعة ٢/ ١٤٠٥ وذكر صاحب الزوائد أن إسناده صحيح ورجاله ثقات. (^٣) مسند أحمد ٤/ ١٢٦ (حلبي)، بسياقه مطولا، وفي ب فإن جده عمله وقليله وفي م وعامة النسخ: جدة عمله: قليلة … " وما أثبتناه هو الموافق لما في المسند وفيهما: "أنا عنه غني" وفي ب: وإن الله ﷿ يقول: "إنما أنا خير قسيم" وفي الفتح الرباني ١٩/ ٢٢٢ فسرها بقوله: أي جميع عمله خيره وشره، قليله وكثيره. وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد، كتاب الزهد: باب ما جاء في الرياء ١٠/ ٢٢١ وقال: "رواه أحمد وفيه شهر بن حوشب وثقه أحمد وغيره وضعفه غير واحد، وبقية رجاله ثقات" وإذًا فالحديث حسن. (^٤) ب: "وأخرج". (^٥) في س، هـ، م: "سعيد" وفي التهذيب ١٢/ ١٠٥: أبو سعد ويقال أبو سعيد.
1 / 80