102

كتاب جالينوس في أسطقسات على رأي أبوقراط

تصانيف

وهو وإن كان لم يعنون كتابه «فى الاسطقسات»، كما فعل اسقلبيادس الطبيب، فليس يلزم من ذلك حجة، وذلك أن جميع كتب القدماء إنما عنوانها «فى الطبيعة». وكذلك نجد كتب ما لسيس، وكتب برمانيدس، وكتب إنبادوقليس، وكتب ألقماون وغيرجس، وبروديقوس، وكتب غيرهم من سائر جميع القدماء.

صفحة ١١١