جلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام

ابن القيم الجوزية ت. 751 هجري
26

جلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام

محقق

زائد بن أحمد النشيري

الناشر

دار عطاءات العلم ودار ابن حزم

رقم الإصدار

الخامسة

سنة النشر

١٤٤٠ هجري

مكان النشر

الرياض وبيروت

تصانيف

التصوف
واشتقاقها، ومن جهة معناها ص ٢٩٣ - ٢٩٦، ثم أعقبها بمسألة هل يدخل في الذرية أولاد البنات؟ فذكر اختلاف العلماء في ذلك وحُجَجَهم ص ٢٩٦ - ٣٠٢. الفصل الخامس: في ذكر إبراهيم خليل الرحمن ﷺ. بدأه بذكر معنى إبراهيم ﵊ بالسريانية، ثم ذكر شيئًا من مناقبه وخصائصه وفضائله، ثم ذكر آية الذاريات في إكرامه لأضيافه من الملائكة، وبيَّن أوجه كون ذلك ثناءً على إبراهيم ﵊ من خمسة عشر وجهًا ص ٣٠٩ - ٣١٢. الفصل السادس: في ذكر المسألة المشهورة بين الناس، وبيان ما فيها، وهي أنَّ النبي ﷺ أفضل من إبراهيم ﵇، فكيف طلب له نبينا ﷺ من الصلاة ما لإبراهيم ﵇، مع أنَّ المشبَّه به أصله أن يكون فوق المشَبَّه؟ ثم أسهب في ذكر اختلاف الناس في ذلك، مع النَّقْد والتَّعْقيب لكل قول، ورجَّح أنه طلب له من الصلاة ما لآل إبراهيم، وهو داخل معهم ص ٣١٨ - ٣٣٥. الفصل السابع: في ذكر نكته حسنة في هذا الحديث المطلوب فيه الصلاة عليه وعلى آله، وهو أن أكثر الأحاديث مصرِّحة بذكر النبي ﷺ وبذكر آله، وأما في حق المشبه به، وهو إبراهيم وآله، فإنما جاءت بذكر آل إبراهيم فقط، دون ذكر إبراهيم.

المقدمة / 28