جلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام
محقق
زائد بن أحمد النشيري
الناشر
دار عطاءات العلم ودار ابن حزم
رقم الإصدار
الخامسة
سنة النشر
١٤٤٠ هجري
مكان النشر
الرياض وبيروت
تصانيف
التصوف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
جلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام
ابن القيم الجوزية ت. 751 هجريمحقق
زائد بن أحمد النشيري
الناشر
دار عطاءات العلم ودار ابن حزم
رقم الإصدار
الخامسة
سنة النشر
١٤٤٠ هجري
مكان النشر
الرياض وبيروت
تصانيف
(^١) رجح ذلك الدارقطني في العلل (٥/ ٧٦٦)، والخطيب في الفصل للوصل المدرج (١/ ١٠٢ - ١١٥) وغيرهما. وسيأتي كلام الدارقطني والخطيب عند المؤلف ص ٣٩٥ - ٣٩٧. (^٢) أخرجه محمد بن حمدان المروزي (كما في القول البديع ص ١٤٥)، وقال السخاوي: وفي سنده من لم يُسَمْ. قلت: ورَفْعُ الحديث خطأ، والصواب موقوف على ابن مسعود، بخلاف هذا المتن. أخطأ فيه يوسف بن أسباط سندًا ومتنًا. خالفه عبد الرحمن بن مهدي ووكيعِ وأبو نعيم كلهم عن سفيان عن عاصم عن ابن مسعود قال: (مَنْ لمْ يُصَلِّ فلا دِيْنَ لَه). وهو في الصلاة المفروضة لا الصلاة على النبي ﷺ . أخرجه عبد الله بن أحمد في السنة (١/ ٧٧٢)، والطبراني (٩/ ٨٩٤١). وهكذا رواه شيبان وشريك عن عاصم به مثله. أخرجه ابن أبي شيبة في=
1 / 51