لله ما في السموات وما في
(سورة البقرة: الآية 284).
ومن هذا يتضح انطلاقا من مجتمع المدينة الذي أسسه النبي
صلى الله عليه وسلم
أن التصور للملكية
والتصور الإسلامي يعارض بشدة هذا النظام، فالملكية في الإسلام، نسبية بنسبتها إلى السمو
والسرقة في الإسلام ليست في أن يأخذ المرء ما هو بحاجة إليه، بل ما لا يكون في حاجة إليه. والقرآن الكريم لا ينفك يظهر الكراهية، بل يلعن الذي يكنز الأموال؛ كقوله تعالى:
ويل لكل همزة لمزة * الذي جمع مالا
... وقوله:
وأما من بخل واستغنى ... وقوله:
صفحة غير معروفة