الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
محقق
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
الناشر
دار القلم - دمشق
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
مكان النشر
الدار الشامية - بيروت
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
علاء الدين مغلطاي ت. 762 هجريمحقق
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
الناشر
دار القلم - دمشق
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
مكان النشر
الدار الشامية - بيروت
تصانيف
(١) وفي رواية بدل (تزودها): يردّدها. وقول أسماء ﵂ وثلاثة الأبيات الأولى هي رواية ابن إسحاق ١/ ٤٨٧، وعنه الطبري ٢/ ٣٧٩ - ٣٨٠، وهي مخرجة من عدة وجوه أخرى كما سوف يأتي في قصة أم معبد ﵂ ووصفها للنبي ﷺ، وقد عارض هذه الأبيات حسان ﵁ كما في تلك المصادر وديوانه ١٣٩ - ١٤٢. (٢) موضع قرب مكة المكرمة، بينها وبين المدينة المنورة، معروف حتى الآن. (٣) كذا اسمها في الطبقات ٨/ ٢٨٨، وفيها وفي السيرة ١/ ٤٨٧: أنها من بني كعب من خزاعة. وجاء في الاشتقاق/٤٧٤/، وجمهرة أنساب العرب/٢٣٨/: عاتكة بنت خليف. وفي البداية ٣/ ١٨٨ عن ابن إسحاق من رواية يونس: عاتكة بنت خلف، وقال الأموي: عاتكة بنت تبيع حليف بني منقذ. فالله أعلم. هذا وأخرج ابن سعد ١/ ٢٣٠: أنها كانت امرأة جلدة، برزة، تحتبي بفناء الخيمة، ثم تسقي وتطعم. (٤) ذكر ابن سعد ٨/ ٢٨٩ من طريق الواقدي عن أم معبد، أنها قالت: إن الشاة التي لمس رسول الله ﷺ ضرعها عندنا، بقيت حتى كان زمان الرمادة، زمان عمر بن الخطاب ﵁، وهي سنة ثماني عشرة من الهجرة. قالت: وكنا نحلبها صبوحا وغبوقا، وما في الأرض قليل ولا كثير. (٥) الروض الأنف ٢/ ٢٣٥. وترجمه ابن الأثير والحافظ بكنيته فقظ.
1 / 158