وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (خذوا بحجرة هذا الأنزع، فإنه الصديق الأكبر، والهادي لمن أتبعه، ومن اعتصم به أخذ بحبل الله، ومن تركه مرق من دين الله، ومن تخلف عنه محقه الله، ومن ترك ولايته أضله الله، ومن أخذ ومن أخذ ولايته هداه الله).
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (أنا مدينة العلم وعلي