الأرملة :
وأنا قلت لك اخرجي.
الخادمة :
حالا، حالا، سأخرج وأعود، لا بد أن نعود! (تفتح الباب وتخرج مسرعة.)
المشهد الثاني (الخادمة تصعد الدرج مسرعة، الحارس واقف أمام الجثث المصلوبة، يقوم بنوبته ولا يلتفت إليها، تتقدم منه غاضبة.)
الخادمة :
أنت! أنت!
الحارس :
ما هذا؟ من أنت؟
الخادمة :
صفحة غير معروفة