(4) الخاء والقاف ب ودد 9.:: يقال:رجل خنذ ع وقنذع، خنذوع وقنذوع : اذا كان دثيوثا (1) الخاء علقية، والفاء سشفوية، فهما متباعدتان في المخرج والاستعلاء والاستفال، ومتقاربتان بالمهس والرخاوة والانفتاح (2) والمنتاش والمنتاف واحد.
(3) المجد اللغوي : (خاض) وتخاوضوا في الحديث: تفاوضوا.
ك) من باب الخاء والفاء : ازلخت المرأة بولدها وأزلفت به : إذا ألقته بزخرة واحدة (*ع) ومن هذا الباب : رجل سخسول أي مرفول، والمتفسول من الرجال كالفسل : الرذل لا مروءة له ، كما جاء في القاموس واللسان .
4) القاف لهوية تجهورة والخاء الحلقية مهموسة، فهما متباعدقان في المخرج والجهر والمهس، ومتقاربتان بالاستعلاء والإصمات والانقتاح.
============================================================
34 وهو الذي لا يغار على أهله؛ ويقال : خم البيت يخمه خما ، وقمه يقشه قما : اذا كنسه ، والخمامة والقمامة : الكناسة ، ويقال للمكنسة : الخمة والمقمة.
سد ويقال : جارية خبعة : إذا كانت تتبرج أحيانا وتتستر أحيانا ، وقد خبع الرجل نفسه في المكان ، وقبع فيه : إذا دخل فيه (1) : ويقال : زرخه بالرمح يزرخه زرخا ، وزرقه يزرقه زرقا : إذا طعنه به طعنا خفيفا سريعا ؛ 011 الاصمعي : الخرش والقرش : طلب الرزق والكسب، يقال : فلان يخرش لعياله ويقرش لعياله ، ويخترش 2 ويقترش : أي يكتسب لهم؛ وبه سمي قريش لكسبه بالتجارة وكذلك ولده ؛ وزعموا آن سمكة في البحر تسمى قريشا :
(1) وجاء في القاموس : وامرآة * خبعة 3 طلعة 2 كهمزة تختبيء مرة وتبدو أخرى؛ وامرأة قبعة طلعة كهزة: تقبع مرة وتطلع أخرى
============================================================
4 لانها تأكل كل شيء من حيوان البحر (1 قال الشاعر ( 1 .(3 219 وقريش هي التي تسكن البخر بها سميت قريش قريشا ال تأكل الغث والسمين ولا تترك فيه لذي جناحين ريشا (1) وأخرج ابن عساكر في تاريخه من طريق هشام بن عروة عن ابيه عن أبي ريحانة العامري قال قال معاوية لابن عباس: لم سميت قريش قريشأ 9 قال : بدائبة تكون في البحر من أعظم دوابه يقال لها القرش لاتمر بشيء من الغث والسبين إلا أكلته، قال : فأنشدني في ذلك شيئا فأنشده سشعر الحميري، فذكر الشاهد وبعده ثلاثة أبيات، والريش في البيت الثاني كتاية عن المال المستفاد : أي لا تبقي من الخير والمال شيئا، وبين (قريشا) بفتح الراء و (ديشا) بالكسر سناد من عيوب الشعر: (2) هو المشرج بن عمرو الحميري شاعر جاهلي) وفي المؤتلف 469 والمزهر (ط بولاق) 163/1 يتألف هذا الشعر من خمسة أبيات، وتجد البيت الأول في ل دت (قرش)، وفي ج 347/2.
صفحة غير معروفة