55

حروف المعاني

محقق

علي توفيق الحمد

الناشر

مؤسسة الرسالة

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٩٨٤م

مكان النشر

بيروت

بَنَاهَا) قَالَ هِيَ فِي هَذِه الْمَوَاضِع بِمَعْنى من
قَالَ أَبُو عَمْرو هِيَ بِمَعْنى الَّذِي
١١٤ -) مَنْ تخْتَص بِالنَّاسِ وَلها أَرْبَعَة مَوَاضِع
تكون استفهاما كَقَوْلِك من قصدني
وَجَزَاء كَقَوْلِك من يكرمني أكْرمه
وخبرا كَقَوْلِك من قصدني زيد
وَتَكون اسْما نكرَة لَازِمَة للنعت كَقَوْل الشَّاعِر
(يَا رُبَّ مَنْ يُبْغِضُ أَذْوادَنا ... رُحْنَ على بغضائه واغتدين) // السَّرِيع //

1 / 55