والرجاء، والحب، والبغض، والولاء، والبراء..
٢٦- تمثيل قصص وحكايات عن أشخاص لا تصح عنهم، فهي قلب لحقائق التاريخ وتشويه له.
٢٧- إفضاؤه إلى نشر رذيلة، أو إشاعة فساد ومنكر.
٢٨- نشر الرعب، والخوف، والقنوط، واليأس.
٢٩- إلحاق الأذى بالشخص الممثل عينًا، في لباس، أو نطق، أو شعور مصطنعة، أو هيئة معينة، مثل العلماء، والزهاد، والفرسان..
٣٠- إثارة الشبهات، والشهوات.
٣١- إنه مخطط رهيب لتخدير الأمة، وتكوين جيل ساذج تافه، بُسام كما ُتسام بهيمة الأنعام.
وهكذا في عدد من هتك الحرمات، وما يفضي إليه من المحرمات، وبه يظهر: أن التمثيل قد يجمع أسباب التحريم الثلاثة:
١- لذاته.
٢- ولموضوعه.
٣- ولما يفضي إليه.
وإنه لا تنفك الحرمة عنه، إن حالًا أو مالًا.
وفي الحديث أن النبي ﷺ قال:
(الأشَرَة ُ شَرٌّ)
والأشَرَة: العبث