الحدود في علم النحو
محقق
نجاة حسن عبد الله نولي
الناشر
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
رقم الإصدار
العدد ١١٢-السنة ٣٣
سنة النشر
١٤٢١هـ/٢٠٠١م
تصانيف
١ يُقصد بالتقديرِ مثل "فُلْك" للمفردِ والجمعِ، والضمةُ التي في المفردِ كضمةِ "قُفْل"، والضمةُ التي في الجمعِ كضمةِ "أُسْد". انظر: (شرح ابن عقيل٤: ١١٤) . ٢ عبارة "ودل" الخ ساقطة من ب. ٣ بعضُهم يعبّرُ عنه بـ "ما بتا وألف قد جمعا"، ليتناولَ ما كان فيه لمذكرٍ كحمّامات وسرادقات، ومالم يَسْلَمْ فيه بناءُ الواحدِ نحو: بنات وأخوات ... ولا يدلُ عليه نحو: أبيات وقُضَاة، لأنَّ الألفَ والتاءَ فيهما لا دخلَ لهما في الدلالةِ على الجمعيةِ (شرح الأشمونيّ ١: ٩٢، ٩٣) . ٤ انظر: شرح الألفية: لابن الناظم ص ٤٥، وشرح الحدود في النحو: للفاكهي ص ١١٥. ٥ ويُقال له: جمع السلامة لمذكر (شرح الأشمونيّ ١: ٨٠) وعبَّر عنه الشنترينيّ بالجمعِ المسلَّم. انظر: (تلقيح الألباب ص ٥٢)، ويُسَمَّى أيضًا الجمع على هجاءين، لأنه تارةً يكونُ بالواو وتارةً يكونُ بالياء. انظر: (شرح ملحة الإعراب ص ١٠٥) . ٦ في ب "الواحد". ٧ في ب " ويشترط في إعرابه بهذه الحروف وإن كان اسما". ٨ في ب " يكن". ٩ في أ " فيد". ١٠ خالفَ الكوفيونَ، فجوَّزوا جمعَ ذي التاءِ بالواوِ والنونِ مطلقًا، فقالوا في طَلْحة وحمْزَة وهُبَيْرة: طَلْحُون، وحَمْزُون، وهُبَيْروُن، واحتجوُّا بالسَّماعِ والقياس. انظر المسألة بالتفصيل في الإنصاف: لابن الأنباري ١: ٤٠ - ٤٤ وشرح الألفية: لابن الناظم ص ٤٦، والهمع ١: ٤٥.
1 / 457