حجة النبي
الناشر
المكتب الإسلامي
رقم الإصدار
الخامسة
سنة النشر
١٣٩٩
مكان النشر
بيروت
تصانيف
٨١ - حتى أتى بطن محسر فحرك قليلا [وقال: عليكم السكينة: مي]
_________
(٧٩) بضم الميم وفتح الحاء وكسر السين المشددة سمي بذلك لأن فيل أصحاب الفيل حسر فيه أي أعي وكل ن قال ابن القيم: " ومحسر برزخ بين منى ومزدلفة لا من هذه ولا من هذه "
قلت: لكن في صحيح مسلم والنسائي عن الفضل بن عباس أن محسرا من منى
(٨٠) أي أسرع السير كما في غير هذا الحديث قال النووي: فهي سنة من سنن السير في ذلك الموضع قال ابن القيم: " وهذه كانت عادته ﷺ في المواضع التي نزل فيها بأس الله بأعدائه وكذلك فعل في سلوكه الحجر وديار ثمود تقنع بثوبه وأسرع السير "
[٧٧]
رمي الجمرة الكبرى
٧٢ - ثم سلك الطريق الوسطى (٨١) التي تخرج [ك: ن د مي مج جا هق] على الجمرة الكبرى حتى أتى الجمرة التي عند الشجرة
٧٣ - فرماها [ضحى: م نخ د ت طح جا قط هق حم] بسبع حصيات (٨٢)
رمي الجمرة الكبرى
٧٢ - ثم سلك الطريق الوسطى (٨١) التي تخرج [ك: ن د مي مج جا هق] على الجمرة الكبرى حتى أتى الجمرة التي عند الشجرة
٧٣ - فرماها [ضحى: م نخ د ت طح جا قط هق حم] بسبع حصيات (٨٢)
1 / 77