============================================================
ومنهم من قال بقدمها وامتناع قيامها بنفسها؛ فاذا انعدم البدن وتعلق بدن احر، وقيل هذا البدن كانت متعلقة بدن احر: ومنهم من لال بعدوئها وبقاتها بعد البدن قائمة بنفسها، ويكون لا سعادق وسبيها ادراك الملاكم من حيث هو ملائم، وشقاوق وسببها ادراك المناني من حيث هو متاف. ولللاكم لها ادراك الموحودات بان يصل لها ما يمكن ادراكه من الحق الاول وانه واحب لذاته، بري عن النقائص، منبع لفيضان الخير، ثم يدرك ما يصدر عنه على الترتيب الواقغ ف الوحود ثم محصل لا بعد ذلك التره عن الهيات البدنية الردية الت يرحب استغراقها في مقتضيات القرى الجسمانية والغفلة عن العالم العقلى، وآفالما بان يحصل لها الشعرر بامكان الكمالات واكتساب الحهول من المعلوم فيشتاق اليه، والاعتقادات الباطلة المنافية للحق والاحلاق المذمومة الردية البدنية. الا ان حالة التعلق بالبدن لا يحصل لها السعادة والشقاوة لاستغراقها لى تدهر البدن، فاذا فارقت زال العائق وثمت السعادة والشفاوق وتختلف مراتب العقول بحسب اختلاف السعادة والشقاوة وكل ذلك مبنى على حدوث التفس، وفساد التتاسخ وقد عرفت ما فيه.
قال الامتاد أير الحق والدين111 برد الله مضحعه112 ونحن تقول 413؛ ان النفس انما تعلقت بيدن لتوقف كمالالا عليه. فاذا استكملت بواسطته وتحردت عن الطمات البدنية الردية لم يبق لها شوق الى البدن فلاتتعلق بدن احر بعد حراب البدن بل يذها الكمال ال عالم القدس وتنغرط فى صلك الجمروت، وان استكملت ولكن لم تتحرد عن الهيات المذكورة لم يق لها ره و ه ش 13 نهسب الاهرى وههررن الكاتى ل هذا الموضع ال ان النفس الشره لها لرع مراتب: الاول اللوس الكاسلة لى قولها اللية امرهة عن كرزاال والاحدرى للردهة البدنية. وهولاه احب الادةه واشم ل مده ساتها ها تلن باهاله طلا للاستكمال فى المعارف، وحصل هذه الطلوب لم يل طا شولى ال البدن. فادا تحردت بالموت لاسظلن هدن أحر بال حنها كسالا ال صالها اللرى وصارت ل اعلى عليين اهد الابدين التانية: النفوس الكاملة فى القولا الصلميا، الملف با لاسلاف الرديا واللكات للفمما فهرلاء بعد مفا وللا لهد الهم لاحاسة لما ال ادان لانه حصل الكسال لم فلا بمتعلق هدن آحر بل يعذب بسبب الاحلاف الردهة ال ان يزول، لان تلك الاحر هد فالسة لالها حصلت لما ببب البدن فيزول بزواله للاهوم التعدب لا وصل السمادة الكاملا.
القال: النقرس النالصا ل القوة العلمية المخالية من الاسلالى الردهة. فالها يلى حتاحة ال البدن ليكمل منه، وحذ متسل قمها ها بد للوت ولابصل لا شى من العقاب لعدم اتعاف قوسهم بالعداند الباطلة ولللكات الردها، وفضل آن تتعسلت هبدن آخر انسان بعد حراب بدلها لالا متاحة ال الكسال وهر اتا تم بالعلوم الحلايا والا فصل دلك واسنة الادراك ل الكمال الانسى المتصفه باللكات الجزلى المحرس الرابعا: الترس النافعة ل الكمال الانسى المتعف بالملكات الردية. تمل ان تتعذب داثما بسب تلك المهات الردها التمكنا من حوهر النفس، وختمل ان ييذها الميآت المرتسسه فبها الى التعاق مدل آحم ان. ولام ك 41، م ذه. لي اپناح مر.246
صفحة ٧٠