============================================================
والعسلم بالماهية368 لايوحب العلم بلازمها القريب. والا لزم من العلم بلازمها العلم بلازم اللازم الى غير النهاية. نعم تصور الماهية مع تصور لازمها القريب يوحب الجزم بنسبته الي الماهية. وفي الاول نظر لجواز ان ينتهى الي ما لا يكون اللازم قريبا او الي ما يكون لازمه بعض ملزوماته والعلم ما له سبب لايحصل الا بعد العلم بوحود السبب269، لانه ممكن لهلايكون وحوده راجحا الا بالنظر الى سببه.
وما يلم بسبه يعلم كليا لاتا اذا علمنا ان الالف موحب للباء فتد علمنا الباء و صدوره عنه، وكلاهما كليان. وتقييد الكلى بالكلي كلي. وكذلك اذا علمنا ان الالف المقترن بامور كلية يوحب الباه المقترن بامور كلية، وعلم منه ان الصورة الحاصلة في العقل من الجزئى الخارحي تكون كلية لكرها مركبة من ماهية كلية وعوارض كلية، وان كان المطابق لها في الحنارج أمرا واحدا فقط.
وهب تغمر العلم عند تغير المعلوم لكونه مطابقا للمعلوم وامتتاع مطابقه العلم الواحد لامرين مختلفين. والطبايع الكلية لما امتنع تغيرها امتنع تغير العلم ها320 دو ن الجزئيات، فانه يجوز تضير العلم ها لواز تغيرها.
والعلوم النظرية اللازمة عن الضرورية لاتصير ضرورهة لان الضرورة كيفية اللروم لا كيفية اللازم.
وكل محرد، يهب ان يكون عاقلا للمعقولات كلها لانه مكن ان يعقل، وكل ما ممكن ان يعقل مكن ان يعقل مع غيره، وكل ما عكن ان يعقل مع غيره مكن271 ان بقارنه صور المعقولات في العقل2، وكل ما مكن ان يقارنه صور المعقولات لي العقل، مكن ان يقارنه صور المعقولات في الخارج، فكل بحرد يمكن مكن ان يقارنه صور المعقولات لي الخارج، وكل ما مكن للسحرد فهو واحب الحصول له والا لكان لها تعلق بالمادة، والمقدمات باسرها ممنوعة؛ فان الواحب لداته مرد وشتتع ان يعقل، وعلم منه امتناع تعتله مع غيره. ولا يلزم من امكان تعقل المحرد مع غيره في العقل372 اى امكان ان يكون حالا مع غيره في العقل، امكان ان يعل 74 5، بالعلة 10 15 لاتص، السبب 7 ده لاقص اا (23 " لاقص، ان يعقل مع هيره مكن ، ده الخارج 43، 5 نالص، ي العقل
صفحة ٦٠