============================================================
والقدار لايوحد مفارقا عن المادة والا لكان غنيا بداته عنها للا يحل فيها البتة.
والمقدمتان ممنرعتان، ويفارلها في التخيل، لامكان تخيلنا المقدار مفارقا عن المو(د34، فانا اذا224 تخيلنا اللمن من فير الالتفات الى ما عذاه يسمي حسما تعلييا، ولامكنا تخيله الا متناهيا فيلزمه سطح. فاذا تخيلنا ذلك السطح من غير الالتفات الي ما يقارنه من الكيفيات كاللون 239 والضوء يسمي سطحا تعلييا. وكذا الخط والتقطة.
ثم التخن مكن احده لا بشرط شيء1 و1 بشرط لاشيء2. ولما السطح والخط فلاكن احذهما بالاعتبار الثان، فان السطح لا يمكن تخيله الا بحيث يفرض فيه حهات. والخط الا بحيث يفرض فيه حهتان. والاول حم والثاني صطح، وعكن اخذهما بالاعتبار الاول، لاتا نتصور الخط ونحمله على كل خط. وكذا السطح. وذلك اثما يمكن اذا كانا ماحوذين لا بشرط شيء.
والنقطة والخط والسطح 227 يتميز في الوضع لكان ما من التقطة الي حهة غير ما متها الي اخري، وما من الخط الي يمينه غير ما مته الى يساره، وما من السطح الى اعلاه غير ما مته الي اسفله . فلا يكون النقطة نقطة، ولاالخط حطا، ولا السطبح سطعا، هذا حلف.
(المسنلة الرابعة لي الكيف) وانواع الكيف اربعد، لالها ان لم تكن مختصة22 بالكميات فان كانت محسوسه فهي الانفعاليات" والانفعالات، وان لم تكن محسوسة، فان كانت استعدادا خمر الانفعال كاللمين331 او نحو اللاتفعال كالصلابة، فهى القوة واللافرة. وان لم تكن استعدادا بل كمالا فهى الحال والملكة، وفسروهما بالكيفيات التفسانية. وان كانت مختصة بالكميات كالتريع والروحية نهن الكيفيات المحتصة بالكميات.
النوع الاول: الكيفيات المحخسوسة.
وهي ان كانت غير راسخة كحمرة الخجل وصفرة الرحل فهى الاتفعالات. وان كانت واسخة كملاوة العسل وملوحة ماء البحر، فهي الانفعاليات. ويسى هذا الاسم لانفعال الحواس عنها او لان 29 *، عن المادة اله ات، كالكوز هم امت، لالهالو است فا 49 ا4ا، نالص، كاللين.
صفحة ٥٤