أفتى جملة من المشايخ المتقدمة في المسائل التعبدية وضبطوها في الكتب الفتوائية فتنبه واغتنم» (1).
3- إن اشتهار عمل القدماء بالرواية والاستناد إليها في مقام الفتوى جابر لضعف الرواية.
تقدم عن آية الله البروجردي (رحمه الله) أن الرواية كلما ازدادت ضعفا ازدادت قوة إذا عمل بها الأصحاب [1].
4- اتفاق القدماء في مسألة، إجماع معتبر (2).
فإن أفتى جميع القدماء في مسألة وكانت في كتبهم- الأصول المتلقاة- فإنها تفيد الإجماع وكاشفة عن قول المعصوم (عليه السلام) [2].
صفحة ٢٢