الحث على التجارة والصناعة والعمل والإنكار على من يدعي التوكل في ترك العمل والحجة عليهم في ذلك
محقق
د. فواز محمد العوضي
الناشر
بدون ناشر (على نفقة المحقق)
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٤٣ هـ - ٢٠٢٢ م
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الحث على التجارة والصناعة والعمل والإنكار على من يدعي التوكل في ترك العمل والحجة عليهم في ذلك
أبو بكر الخلال ت. 311 هجريمحقق
د. فواز محمد العوضي
الناشر
بدون ناشر (على نفقة المحقق)
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٤٣ هـ - ٢٠٢٢ م
(^١) في طبعة العاصمة زيادة: ولا نفقة. ولم أجدها في النسخ الخطية. (^٢) انظر ترجمته في طبقات الحنابلة (٢/ ٥١). ووقع في طبعة العاصمة: الجيلي. وفي طبعة البشائر: الحنبلي. وكلاهما تصحيف. (^٣) انظر طبقات الحنابلة (٢/ ١٧٦ - ١٧٨). (^٤) في (ظ): سئل عن الرجل. (^٥) سقطت من (ظ). (^٦) بوّب ابن خزيمة في صحيحه (٤/ ١٣٢): باب استحباب التزود للسفر اقتداء بالنبي ﷺ ومخالفة لبعض متصوفة أهل زماننا. ثم أسند عن عائشة ﵂ قولها: فجاء رسول الله ﷺ يعني إلى بيت أبي بكر، فاستأذن، فأذن له، فقال رسول الله ﷺ: «فإنه قد أذن لي في الخروج» قال أبو بكر: الصحابة بأبي أنت يا رسول الله قال النبي ﷺ «نعم»، قالت عائشة: «فجهزتهما أحث الجهاز فصنعت لهما سفرة في جراب، فقطعت أسماء بنت أبي بكر قطعة من نطاقها، فأوكت به الجراب، فبذلك كانت تسمى ذات النطاق» والحديث في صحيح البخاري (٣٩٠٥).
1 / 41