فيه ناس كده في الدنيا دي، تبقى شايفة الشر وعرفاه وترحله برجليها تحضنه!
نعيمة (تسأله) : ... أنا؟
الأب :
كلنا لنا يد في اللي حصل، حتى المقتول (فترة) ، وانتي كنتي عارفة (بنعومة)
وأنا قلتلك يا بنتي بلاش، قلتلك كتير، لساني اتبرى ومسمعتيش. (يروح يتعرفها مهددا)
وانتي أصلك يا نعيمة بذرتك كده من الأول، تسمعي نفسك بس، ومفيش حاجة من بره.
نعيمة :
أنا سمعاه. (فترة)
من يوم ما شفته في المولد وهو بيغني، (تنبري لتواجه الأب)
وهو كان كده.
صفحة غير معروفة