رقصت ليلا. رقصت نهارا،
وصارت من التعب كالعجوز المريض. (سيدي القبطان، متى نصل
إلى مدينة السيد المقدسة؟)
القبطان رقد في حجرها،
وقبلها وضحك.
إن لم نصل إليها أبدا،
فالذنب ذنب إيفيلين رو.
رقصت ليلا. رقصت نهارا،
فأصبحت كالجثة الهامدة.
ومن القبطان إلى أصغر بحار
صفحة غير معروفة