لأجهز جيشي وأنا في الصلاة) (^١)، والذي يظهر أن ما كان في أمور الدين أخف مما يكون في أمور الدنيا.
وأما ثواب ذلك فهو مغفرة ما سبق من الذنوب، والمراد الذنوب الصغائر عند جمهور العلماء (^٢)، والله أعلم.
(^١) انظر: "فتح الباري" (٣/ ٨٩) وقد ذكر الحافظ أن ابن أبي شيبة وصله بإسناد صحيح.
(^٢) لابن تيمية قول في هذه المسألة. انظر: "الفتاوى" (٧/ ٤٨٩).