وفي لبنان يجزع كل قلب
إذا يستوحش الأدب العراب
وزحل إذ تضام فقد نماها
إلى ذرواته نسب قراب
يعلم باسمها الأمصار شيب
ويحمل فخر من أهدت شباب
دها الآداب أنك كنت صرحا
بهيكلها تعج به الركاب
فقوض ركنه العالي قضاء
وأوصد في دروب الحق باب
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا