بنوا للعلم حتى صار منهم
وبعض العز للعلم انتساب
وما لهفي عليك تركت دنيا
من الآمال، فالدنيا كذاب
ولكن الأماني مثخنات
سبايا تحت أعيننا نهاب
وكونك مرسلا بكتاب خير
إلى أهلي، وما قرئ الكتاب
وأنك في سماء الشعر وعد
تناوله وأنزله الغياب
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا