غريب القرآن لقاسم الحنفي

ابن قطلوبغا ت. 879 هجري
38

غريب القرآن لقاسم الحنفي

تصانيف

إلا مكاء (¬3) ... ... ... : أي صفيرا بالأفواه 0 وتصدية ... ... ... : أي تصفيقا بالأيدي كفعل الصبيان .

فيركمه ... ... ... : أي يجعل بعضه فوق بعض .

يوم الفرقان ... : / أي يوم حرب بدر ، وهو يوم النصرة ، والفرق ب16أ ين الحق والباطل .

بالعدوة الدنيا (¬1) ... ... ... : أي شفير الوادي الأدنى إلى المدينة .

القصوى ... : أي الأبعد من المدينة ، وهو الذي يلي مكة ، شرفها الله عز وجل .

وتذهب ريحكم ... ... ... : أي نصرتكم ، وقيل : أي دولتكم .

بطرا ... ... ... : أي طغيانا .

جار لكم ... ... ... : أي ضامن لكم السلامة .

نكص على عقبيه ... ... : أي رجع القهقرى خوفا مما رأى .

فانبذ إليهم على سواء ... : أي اطرح إليهم العهد ليستووا جميعا في العلم بنقض العهد .

من قوة ... ... ... : هي آلة الرمي .

ومن رباط الخيل ... ... : أي مرابطة الخيول في الثغور .

وإن جنحوا للسلم (¬2) ... ... : أي مالوا إلى الصلح .

حتى يثخن في الأرض ... ... : أي يكثر القتل ويغلب ويقهر .

آووا ... ... ... : أي أعطوا المأوى .

ما لكم من ولايتهم من شيء : أي لا يلزمكم موالاتهم ، ولا يجري التوارث بينكم وبينه .

سورة التوبة

فسيحوا في الأرض ... ... : أي سيروا آمنين بالعهد .

وأذان من الله ... ... ... : أي إعلام .

فإذا انسلخ الأشهر ... ... : أي خرج ومضى .

واحصروهم ... ... ... : أي ضيقوا عليهم المسالك .

كل مرصد ... ... ... : أي كل طريق .

استجارك ... ... ... : أي استأمنك .

فأجره ... ... ... ... : أي فأمنه .

لا يرقبوا فيكم ... ... ... : أي لا يحفظوا .

إلا ... ... ... ... : أي قرابة .

ولا ذمة ... ... ... ... : أي عهدا .

وليجة ... ... ... ... : أي بطانة وخاصة .

بما رحبت ... ... ... : أي اتسعت .

عيلة ... ... ... ... : أي فقرا .

صفحة ٩٠