بعذاب ... ... ... : أي عذابا ، وقيل : سأل سائل عن عذاب .
ذي المعارج ... ... : أي الدرجات ، وهي درجات الجنة ، وقيل : هي معارج الملائكة إلى السماء ، وقيل : المعارج المعالي ، وقيل : الفواضل ، وهي صفات الله عز وجل وآلاؤه .
في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة : هو يوم القيامة .
كالمهل ... ... : هو المذاب من الذهب والفضة والصفر ، وقيل : دردي الزيت .
كالعهن ... ... ... : الصوف الملون .
ولا يسأل حميم حميما ... ... : أي قريب عن قريب .
يبصرونهم ... ... ... : أي يعرفونهم .
وفصيلته التي تؤويه ... ... : أي أقرب قبائله التي تضمه إلى منازلها .
إنها لظى (¬1) ... ... ... : أي النار المسلطة .
نزاعة (¬2) للشوى ... ... ... : أي خلاعة لجلدة الرأس ، وقيل : أي الأطراف .
جمع فأوعى ... ... ... : أي جعله في الوعاء .
خلق هلوعا ... ... : أي ضجورا ، وقيل : هو شدة الحرص ، وقيل : هو سوء الجزع ، وقيل : هو شدة الحزن ، وقيل : هو شدة البخل ، وقيل : تفسيره ما بعده .
عزين ... ... : أي جماعات في تفرقة ، جمع عزة ، وهي كل فرقة تنسب إلى أب واحد .
خلقناهم مما يعلمون ... ... : أي من ماء مهين .
وما نحن بمسبوقين ... : أي مغلوبين .
كأنهم إلى نصب (¬3) ... ... : أي صنم ينصب ويعبد ، وهو بضم النون والصاد ، وهو واحد ، وجمعه أنصاب ، وقيل : هو جمع ، وواحده نصاب ، وبفتح النون وتسكين الصاد العلم .
يوفضون ... ... ... : أي يسرعون .
سورة نوح عليه السلام .
لا ترجون لله وقارا ... ... : أي لا تخافون لله عظمة .
وقد خلقكم أطوارا ... ... ... : أي تارة نطفة وكذا وكذا .
مكرا كبارا ... ... ... : أي كبيرا .
صفحة ١٦٥