158

غريب الحديث لابن الجوزي

محقق

الدكتور عبد المعطي أمين القلعجي

الناشر

دار الكتب العلمية-بيروت

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٥ - ١٩٨٥

مكان النشر

لبنان

الجشر قوم يخرجُون بدوابهم إِلَى الْمرْعَى.
قَالَ الْأَصْمَعِي ويبيتون وَكَأَنَّهُم لَا يأوون إِلَى الْبيُوت فَرُبمَا رَأَوْهُ سفرا فنهاهم عَن قصر الصَّلَاة.
أولم رَسُول الله ﷺ عَلَى بعض أَزوَاجه بجشيشة.
قَالَ شمر هُوَ أَن تطحن الْحِنْطَة طحنا جَلِيلًا ثمَّ ينصب لَهُ الْقدر ويلقى مَعَه لحم أَو تمر فيطبخ.
فِي حَدِيث معَاذ فَبَكَى جشعا قَالَ شمر الجشع شدَّة الْجزع لفراق الإلف.
فِي الحَدِيث فَجَاشَتْ الْبِئْر أَي ذهب مَاؤُهَا.
بَاب الْجِيم مَعَ الظَّاء
أهل النَّار كل جظ وَهُوَ الضخم.
بَاب الْجِيم مَعَ الْعين
فِي الحَدِيث فَانْتزع طلقا من جعبته الجعبة الكنانة الَّتِي تجْعَل فِيهَا السِّهَام.

1 / 157