خ م س (أيوب بن النجار الحنفي اليمامي قاضيها)، (يب) قال ابن البرقي وأحمد بن صالح الكوفي: ضعيف جدا.
أقول: في التقريب مدلس.
حرف الباء
4(باذام أبو صالح) قال (س): ليس بثقة. وقال عبد الحق: ضعيف جدا. (ن) قال إسماعيل بن أبي خالد: يكذب. (يب): قال الجوزجاني: متروك. وقال الأزدي: كذاب.
ق (البختري بن عبيد الشامي)، (يب) قال أبو حاتم: ضعيف الحديث ذاهب. وقال ابن حبان: ضعيف ذاهب وليس بعدل. وقال الأزدي: كذاب ساقط. (ن): ضعفه أبو حاتم وغيره تركه.
د ت س (بسر بن أرطاة) ويقال: ابن أبي أرطاة قال ابن معين: كان رجل سوء. (يب): قال ابن يونس: كان من شيعة معاوية، وكان معاوية وجهه إلى اليمن والحجاز، وأمره أن يتقرى من كان في طاعة علي فيوقع بهم، ففعل بمكة والمدينة واليمن أفعالا قبيحة، وحكى المسعودي في مروج الذهب: أن عليا عليه السلام دعا عليه يذهب عقله لما بلغه قتله ابني عبيد الله بن العباس وأنه خرف.
أقول: هكذا ينبغي أن تكون رواة صحاح الأخبار من نحو هؤلاء الثقات الخارجين على أئمة العدل، ولا يبالون بقتل النفوس البرية، ويهلكون الحرث والذرية!!!
د ت ق (بشر بن أبي رافع الحارثي أبو الأسباط النجراني) إمامها ومفتيها، قال ابن حبان: يروي أشياء موضوعة كأنه المتعمد لها. (يب) قال أحمد: ضعيف ليس بشيء. قال ابن عبد البر: اتفقوا على إنكار حديثه وطرح ما رواه.
ق (بشر بن نمير) قال أحمد: ترك الناس حديثه. (يب ) قال أحمد: كذاب يضع الحديث. وقال أبو حاتم وعلي بن الجنيد: متروك.
م 4 (بشير بن مهاجر الغنوي الكوفي) قال أحمد: منكر الحديث يجيء بالعجب. وقال ابن حبان: دلس عن أنس. وقال العجلي: مرجئ متهم متكلم فيه.
صفحة ٢٦