الفتوحات المكية في معرفة الاسرار الملكية

ابن عربي الشيخ الأكبر ت. 638 هجري
25

الفتوحات المكية في معرفة الاسرار الملكية

الناشر

دار إحياء التراث العربي

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

1418هـ- 1998م

مكان النشر

لبنان

( الباب التاسع والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة إلي كونك وإليك كوني . | | ( الباب التسعون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة زمان الشيء وجوده إلا أنا فلا زمان لي وإلا أنت فلا زمان لك فأنت | زماني وأنا زمانك .

( الباب الحادي والتسعون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة المسلك السيال الذي لا يثبت عليه رجال السؤال .

( الباب الثاني والتسعون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة من رحم رحمناه ومن لم يرحم رحمناه ثم غضبنا عليه | ونسيناه .

( الباب الثالث والتسعون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة من توقف عند رؤية ما هاله هلك .

( الباب الرابع والتسعون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة من تأدب وصل ومن وصل لم يرجع ولو كان غير أديب .

( الباب الخامس والتسعون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة من دخل حضرتي وبقيت عليه حياته فعزاؤه علي في موت | صاحبه .

( الباب السادس والتسعون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة من جمع المعارف والعلوم حجبته عني .

( الباب السابع والتسعون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة ^ ( إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه ) ^ [ فاطر : 10 ] .

( الباب الثامن والتسعون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة من وعظ الناس لم يعرفني ومن ذكرهم عرفني .

( الباب التاسع والتسعون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة منزل من دخله ضربت عنقه وما بقي أحد إلا دخله .

( الباب الموفي أربعمائة ) : في معرفة منازلة من ظهر لي بطنت له ومن وقف عند حدي اطلعت عليه .

( الباب الحادي وأربعمائة ) : في منازلة الميت والحي ليس لهما إلى رؤيتي سبيل .

( الباب الثاني وأربعمائة ) : في منازلة من غالبني غلبته ومن غالبته غلبني فالجنوح إلى السلم أولى .

( الباب الثالث وأربعمائة ) : في منازلة لا حجة لي على عبيدي ما قلت لا لواحد منهم لم عملت إلا قال لي أنت | عملت وقال الحق ولكن السابقة أسبق ولا تبديل .

( الباب الرابع وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من عنف على رعيته سعى في هلاك ملكه ومن رفق بهم بقي مليكا كل | سيد قتل عبدا من عبيده فإنما قتل سيادة من سيادته إلا أنا فانظر .

( الباب الخامس وأربعمائة ) : في منازلة من جعل قلبه بيتي وأخلاه من غيري ما يدري أحد ما أعطيه فلا تشبهوه | بالبيت المعمور فإنه بيت ملائكتي لا بيتي ولهذا لم أسكن فيه خليلي بل بيتي قلب عبدي الذي وسعني حين ضاق عني | أرضي وسمائي .

( الباب السادس وأربعمائة ) : في منازلة ما ظهر مني قط شيء لشيء ولا ينبغي أن يظهر .

( الباب السابع وأربعمائة ) : في منازلة في أسرع من الطرفة تختلس مني إن نظرت إلى غيري لا لضعفي ولكن | لضعفك .

( الباب الثامن وأربعمائة ) : في معرفة منازلة يوم السبت فحل عنك مئزر الجد الذي شددته فقد فرغ العالم مني | وفرغت منه .

صفحة ٦٠