الفتوحات المكية في معرفة الاسرار الملكية

ابن عربي الشيخ الأكبر ت. 638 هجري
24

الفتوحات المكية في معرفة الاسرار الملكية

الناشر

دار إحياء التراث العربي

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

1418هـ- 1998م

مكان النشر

لبنان

( الباب الثاني والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل سر وسرين وثنائك عليك بما ليس لك وإجابة الحق لك في ذلك لمعنى | وهو من الحضرة المحمدية . | | ( الباب الثالث والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل ثلاثة أسرار ظهرت في الماء الحكمي المفصل مركبه على العالم | بالعناية وبقاء العالم أبد الآبدين وإن انتقلت صورته وهو من الحضرة المحمدية .

( الباب الرابع والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل الرؤية والرئية وسوابق الأشياء في الحضرة الربوبية وأن للكفار قدما | كما أن للمؤمنين قدما وقدوم كل طائفة على قدمها وآتية بإمامها عدلا وفضلا وهو من الحضرة المحمدية .

( الباب الخامس والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل التضاهي الخيالي وعالم الحقائق والامتزاج وهو من الحضرة | المحمدية .

( الباب السادس والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل يجمع بين الأولياء والأعداء من الحضرة الحكمية ومقارعة عالم | الغيب بعضهم مع بعض وهذا المنزل يتضمن ألف مقام وهو من الحضرة المحمدية .

( الباب السابع والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل سجود القيومية والصدق والمجد واللؤلؤة والصور وهو من | الحضرة المحمدية .

( الباب الثامن والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل الأمة البهيمية والإحصاء والثلاثة الأسرار العلوية وتقدم المتأخر | وتأخر المتقدم وهو من الحضرة المحمدية .

( الباب التاسع والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل الحل والعقد والإكرام والإهانة ونشأة الدعاء في صورة الأخبار | وهو من الحضرة المحمدية .

( الباب الثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل العلماء ورثة الأنبياء وهو من الحضرة المحمدية .

( الباب الحادي والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل التوحيد والجمع وهو يحوي على خمسة آلاف مقام رفرفي وأكمل | مشاهدة من شاهده في نصف الشهر أو في آخره وهو من الحضرة المحمدية .

( الباب الثاني والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل الخواتيم وعدد الأعراس الإلهية والأسرار الأعجمية وهو من | الحضرة الموسوية .

( الباب الثالث والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل العظمة الجامعة للعظمات وهو من الحضرة المحمدية | الاختصاصية . |

الفصل الخامس في المنازلات

( الباب الرابع والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة المنازلات الخطابية وهو من سر قوله تعالى ^ ( وما كان لبشر أن يكلمه | الله إلا وحيا أو من وراء حجاب ) ^ [ الشورى : 51 ] . وهو من الحضرة المحمدية .

( الباب الخامس والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة من حقر غلب ومن استهين منع .

( الباب السادس والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة حبل الوريد وأينية المعية .

( الباب السابع والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة التواضع الكبريائي .

( الباب الثامن والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة مجهولة عند العبد وهو إذا ارتقى من غير تعيين قصد ما | يقصده من الحق .

صفحة ٥٩