============================================================
وإن خالها تخقى على الناس تعطلم ومهما يكن عند امريء من خليقة والبيت فى ديوان زهير ص 34.
ويقول ابن معطى فى آول كتابه : بدأت بحمد الله نظمى مسلما على أحمد الهادى إلى الله داعيا وبعد فإنى ذاكره لمن ارتضى بنظمى العروض المجتلى والقوافيا أتيت بأبيات البديع شواهدا أضم إليها فى نظيمى الأساميا ويقول فى آخر نظمه : وثم مرادى من بديع نظمته وفى كل نظم لى يبين عجيب
ولا غرو ان تعزى إلى غريبة "و كل غريب للغريب نسيب"
صفحة ٢٨