============================================================
آي: كل من ورد عليه آخذ من ماله بلا استئذان فقد تساويا هو وماله فكما آن ماله لا يبتدى ولا يسآل فكذلك هو * وفيها: (9-99 آنت نقيض اسمه اذا اختلغت قواضب الهند والقنا الذبل قد فسر هذا البيت بقوله بعده: أت لعمري البدر المنير ول كنك في حومة الوغى زحلى اي: اسيك بدر والقمن سعد، ونقيض السعد النجس وزحل حبن، أي قأنت قمر منير في مواطن الخير وتحس قاتل في الحرب ومواقفت الشر: وقال : تائى شاء ليس ارتحالا (وحسن الصبر زموا لا الجمالا)(47) وقها: فيا حاولت في أرض مقاما ولا أزمعت عن أرض زوالا(98) يقول : اذا كتت ملازما لظهر جملي فقد صار لي كالوطن فأنا وان جبت الآفاق فكأني مقيم لملازمتيي ظهر بعيري فأنا كالقاطن وأنا مع ذلك سائر، فأنا لا مقيم ولا ظاعن، ونحوة قوله أيضا: الاولكنتي مما ذهلت متيم كسال وقنبي بائح مثل كاتم
(96) شرحة مرضيا في العكبري 217/3 وااولحدي 214 والواضح 7 ومختصر المعري:100.
(97) البيت في العكبري 221/3.
(97) شرحه حرفيا في العكبري 3/ف.2 والواخدي 218.
(9) البيت للمتنبي في العكبرى /110 وفيه (مما شدهت ال وهى عندتا (مما ذهلت) قال الغكبرى (انها تروى بالوجهين) 129
صفحة ١٢٩