فتح المتعال على القصيدة المسماة بلامية الأفعال
محقق
إبراهيم بن سليمان البعيمي
الناشر
مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
رقم الإصدار
١٤١٧هـ
سنة النشر
١٤١٨هـ
تصانيف
١ - عبارَة لما كَانَ سَقَطت من ح. ٢ - فِي ح سَقَطت عبارَة (كُلْ قَلِيل) . ٣ - من تتميم كل قَول بعض الْعَرَب اؤكل كَمَا فِي اللِّسَان: أكل ١١/١٩ "وَقد أخرج على الأَصْل فَقيل اؤكل" أما تتميم خُذ فكقول الشَّاعِر: تَحَمَّلْ حَاجَتي واأخذ قُوَاها ... فقد نَزَلَت بِمَنْزِلَة الضَّيَاع ٤ - فِي ح كَمَا مر. ٥ - فِي ح مَعَ فَاء المضارعة. ٦ - حَرَكَة لَام الْأَمر الْكسر، وَفتحهَا لُغَة سليم، فَإِن سبقت بِالْوَاو أَو الْفَاء أَو ثمَّ جَازَ فِيهَا وَجْهَان: التحريك على الأَصْل، والإِسكان نَحْو ﴿فَلْيَسْتَجِيْبُوا لي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ﴾ و﴿ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ﴾ ولكنّ إسكان اللَّام بعد الْوَاو وَالْفَاء أَكثر من تَحريكها، وتحريكها بعد ثمَّ أَكثر من إسكانها. ينظر: ابْن يعِيش: ٩/ ١٣٩، ورصف المباني: ٣٠٣، والجنى الداني: ١١١، وَمُغْنِي اللبيب: ٢٩٤.
1 / 270