فتح المتعال على القصيدة المسماة بلامية الأفعال
محقق
إبراهيم بن سليمان البعيمي
الناشر
مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
رقم الإصدار
١٤١٧هـ
سنة النشر
١٤١٨هـ
تصانيف
١ - أَي التَّاء الْفَوْقِيَّة، وَالْيَاء التَّحْتِيَّة. ٢ - كَقَوْلِه تَعَالَى ﴿وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ﴾ بالإشمام فِي قيل وغيض فِي قِرَاءَة الْكسَائي وَهِشَام، والقراء يسمّون الإشمام النَّحْوِيّ رومًا. ينظر: التَّيْسِير للداني: ٧٢، والنشر: ٢/٢٠٨، إتحاف فضلاء الْبشر: ٢٥٦٠. ٣ - وهم بَنو فقعس ودبير قبيلتان من فصحاء بني أَسد. ينظر: شرح ابْن عقيل: ١/٣٥٨. ٤ - الْبَيْت من الرجز، وَقد عزا الشَّيْخ مُحَمَّد عبد الْعَزِيز النجار فِي التَّوْضِيح والتكميل لبَعْضهِم نسبته لرؤبه وَقَالَ: وَقيل لراجز غير معيّن. ويروي مَكَان نولين: نيرين، والنير بِكَسْر النُّون علم الثَّوْب أَو لحْمَته؟ وَالنُّون اسْم للخشبة الَّتِي يلف عَلَيْهَا الحائك الشقة المُرَاد نسجها. وَالْبَيْت فِي الْمنصف: ١/٢٥٠، وتخليص الشواهد: ٤٩٥، والدرر اللوامع: ٦/٢٦١، وتستشهد بِهِ جلّ شُرُوح ألفية ابْن مَالك عِنْد قَول النَّاظِم: واكسر أَو اشمم فاثلاثي أعل ... عينا وضمٌّ جا ك (بوع) فَاحْتمل
1 / 264