237

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(٢٦٩٧) «إنْ تَطْعَنُوا فِي إمارَتِهِ فقد كُنْتُمْ تَطْعَنونَ فِي إِمارَةِ أبيهِ مِنْ قَبْلُ وايْمُ اللَّهِ إنْ كانَ لَخَليقًا بالإِمارَةِ وإنْ كانَ لمنْ أحَبِّ الناسِ إليَّ وإنّ هَذَا لَمِنْ أحَبِّ الناسِ إليَّ بعدَهُ وأُوصيكمْ بِهِ فإنّهُ مِنْ صالِحِيكُمْ يعْني أُسامَةَ بنَ زَيْدٍ» (حم ق) عَن ابْن عمر.
(٢٦٩٨) «إنْ تَغْفِرِ اللهمَّ تَغْفِرْ جَمًّا. وأيُّ عَبْدٍ لكَ لَا ألَمَّا» (ت ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٦٩٩) «إنْ تَفْعَلِ الخَيْرَ خَيْرٌ لكَ» (د) عَن وَالِد بهية.
(٢٧٠٠) «إنْ سَرَّكمْ أنْ تُقبَلَ صلاتُكمْ فلْيَؤُمَّكمْ خِيارُكمْ» (رَوَاهُ ابْن عَسَاكِر) عَن أبي أُمَامَة.
(٢٧٠١) «إنْ سَرَّكمْ أنْ تُقْبَلَ صَلاتُكمْ فلْيَؤُمَّكمْ عُلَماؤُكمْ فإنّهُمْ وَفْدُكمْ فِيما بَيْنَكُمْ وبَيْنَ رَبِّكُمْ» (طب) عَن مرْثَد الغنوي.
(٢٧٠٢) «إنْ شِئْتَ حَبَسْتَ أصْلَها وتَصَدَّقْتَ بهَا» (حم خَ ت ن هـ) عَن ابْن عمر.
(٢٧٠٣) «إنْ شِئْتُما أعْطَيتُكما وَلَا حَظَّ فِيهَا لِغَنيَ وَلَا لِقَوِيَ مُكْتَسِبٍ» (حم د ن) عَن رجلَيْنِ.
(٢٧٠٤) «إنْ شِئْتُمْ أنْبَأْتُكمْ عنِ الإِمارَةِ وَمَا هِيَ أوَّلُها مَلامَةٌ وَثَانِيها نَدَامَةٌ وثالِثُها عَذابٌ يَوْمَ القيَامَةِ إلاّ مَنْ عَدَلَ» (طب) عَن عَوْف بن مَالك.
(٢٧٠٥) «إنْ شِئْتُمْ أَنْبَأْتُكمْ مَا أوَّلُ مَا يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى لِلْمُؤْمِنينَ يَوْمَ القيَامَةِ وَمَا أوَّلُ مَا يَقولونَ لهُ فإنَّ اللَّهَ تَعَالَى يقولُ لِلْمُؤْمِنينَ هَلْ أحْبَبْتُمْ لِقائِي فَيَقُولونَ نَعَمْ يَا رَبّنا فَيَقُولُ لِمَ فيقُولونَ رَجَوْنا عَفْوَكَ ومَغْفِرَتَكَ فيَقُولُ قد أوْجَبْتُ لَكمْ عَفْوي ومَغْفِرَتي» (حم طب) عَن معَاذ.
(٢٧٠٦) «إنْ عِشْت إنْ شَاءَ اللَّهُ لأَنْهَيَنَّ أُمَّتِي أنْ يُسَمُّوا نافِعًا وأفْلَحَ وبَرَكَةَ» (د حب ك) عَن جَابر.
(٢٧٠٧) «إِنْ عَطِبَ مِنْهَا شَيْءٌ فانْحَرْهُ ثمَّ اغْمِسْ نَعْلَهُ فِي دَمِهِ ثمَّ اضْرِبْ صَفْحَتَهُ ثمَّ خَلِّ بَيْنَهُ وبَيْنَ النَّاسِ فلْيَأْكُلُوهُ» (حم د هـ) عَن نَاجِية الأَسلمي.
(٢٧٠٨) «إنْ عَطِبَ مِنْها شَيْءٌ فَخَشِيتَ علَيْهِ مَوْتًا فاذْبَحْها ثُمَّ اغْمِسْ نَعْلَها فِي دَمِها ثمَّ اضْرِبْ بِها صَفْحَتَها وَلَا تَطْعَمْ مِنْها أنْتَ وَلَا أحَدٌ منْ أهْلِ رُفْقَتِكَ واقْسِمْها» (حم د) عَن ابْن عَبَّاس (حم م هـ) عَنهُ عَن ذؤُيببن حلحلة وَمَا لَهُ غَيره.

1 / 249