الفتح الكبير
محقق
يوسف النبهاني
الناشر
دار الفكر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الحديث
(٢٦٨٥) «إنْ أتَّخِذْ مِنْبَرًا فقد اتّخَذَهُ أبي إبْراهيمُ وإنْ أتّخِذِ العَصا فقدِ اتّخَذَها أبي إبراهِيمُ» (الْبَزَّار طب) عَن جَابر.
(٢٦٨٦) «إنْ أحْبَبْتُمْ أنْ يُحِبَّكُمُ اللَّهُ تَعَالَى ورَسُولُهُ فأدُّوا إِذا ائْتُمنْتُمْ واصْدُقوا إِذا حَدَّثْتُمْ وأحْسِنُوا جِوارَ مَنْ جاوَرَكُمْ» (طب) عَن عبد الرَّحمن بن أبي قراد.
(٢٦٨٧) «إنْ أُدْخِلْتَ الجَنّةَ أُتِيتَ بِفَرَسٍ مِنْ ياقُوتَةٍ لهَا جنَاحانِ فحُمِلتَ عَلَيْهِ ثمَّ طارَ بكَ حَيْثُ شِئْتَ» (ت) عَن أبي أَيُّوب.
(٢٦٨٨) «إنّ أرَدْتِ اللُّحُوقَ بِي فَلْيَكْفِكِ مِنَ الدُّنْيا كَزادِ الرَّاكِبِ وإيَّاكِ ومُجالَسَةَ الأَغْنِياءِ وَلَا تَسْتَخْلِقِي ثَوْبًا حَتّى تَرْقَعِيهِ» (ت ك) عَن عَائِشَة.
(٢٦٨٩) «إنْ أرَدْتَ أنْ يَلِينَ قَلْبُكَ فأطْعِمِ المِسْكِينَ وامْسَحْ بِرَأْسِ اليَتِيمِ» (طب) فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٦٩٠) «إنِ اسْتَطَعْتَ أنْ تَكونَ أنتَ المَقْتُولَ وَلَا تَقْتُلَ أحَدًا مِنْ أهْلِ الصَّلاةِ فافْعَلْ» (ابْن عَسَاكِر) عَن سعد.
(٢٦٩١) «إِن اسْتَطعْتُمْ أنْ تُكْثِرُوا مِنَ الاسْتِغْفَارِ فافْعَلُوا فإنّهُ ليسَ شيْءٌ أنْجَحَ عندَ اللَّهِ تَعَالَى وَلَا أحَبَّ إليهِ منهُ» (الْحَكِيم) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(٢٦٩٢) «إِن أُمِرَّ عليكمْ عَبْدٌ مُجَدَّعٌ أسْوَدُ يَقُودُكمْ بكِتابِ اللَّهِ فاسْمَعُوا لهُ وأطِيعُوا» (م هـ) عَن أم الْحصين.
(٢٦٩٣) «إنْ أنْتُمْ قَدَرْتُمْ عَلَيْهِ فاقْتُلُوهُ وَلَا تُحْرِقُوهُ بالنَّار فإنّهُ إِنَّمَا يُعَذِّبُ بالنَّارِ رَبُّ النارِ» (حم د) عَن حَمْزَة بن عَمْرو الْأَسْلَمِيّ.
(٢٦٩٤) «إنْ بعْتَ مِنْ أخيكَ تَمْرًا فأصابَهُ جائِحَةٌ فَلَا يَحِلُّ لكَ أنْ تأخذَ منهُ شَيْئًا بِمَ تأخُذُ مالَ أخيكَ بِغَيْرِ حَق» (م د ن) عَن جَابر.
(٢٦٩٥) «إنْ بُيِّتُّمْ فلْيَكُنْ شِعارُكُمْ حم لَا يُنْصَرُونَ» (د ت ك) عَن رجل من الصَّحَابَة.
(٢٦٩٦) «إنْ تَصْدُقِ اللَّهَ يَصْدُقْكَ» (ن ك) عَن شدادبن الْهَاد.
1 / 248