238

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(٢٧٠٩) «إنْ قامَتِ السّاعَةُ وَفِي يَدِ أحَدِكُمْ فَسِيلَةٌ فَإِن اسْتَطَاعَ أنْ لَا يَقُومَ حَتَّى يَغْرِسَها فلَيَغْرِسْها» (حم خد) وَعبد عَن أنس.
(٢٧١٠) «إنْ قُتِلْتَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ صابِرًا مُحْتَسِبًا مُقْبِلًا غَيْرَ مُدْبِرٍ كَفَّرَ اللَّهُ عَنْكَ خطاياكَ إلاَّ الدَّيْنَ كَذَلِكَ قالَ لِي جِبْرِيلُ آنِفًا» (حم م ت ن) عَن أبي قَتَادَة (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٧١١) «إنْ قَرّبَكِ فلاَ خِيارَ لَكِ» (د) عَن عَائِشَة.
(٢٧١٢) «إنْ قَضَى اللَّهُ تَعَالى شَيْئًا لَيَكُونَنَّ وإنْ عَزَلَ» (الطَّيَالِسِيّ) عَن أبي سعيد.
(٢٧١٣) «إنْ كَانَ الشُّؤْمُ فِي شَيْءٍ فَفِي الدَّارِ والمَرْأَةِ والفَرَسِ» (رَوَاهُ الإِمَام مَالك وَالْإِمَام أَحْمد بن حَنْبَل (خَ هـ) عَن سهل بن سعد (ق) عَن ابْن عمر (م ن) عَن جَابر.
(٢٧١٤) «إنْ كانَ خَرَجَ يَسْعَى على وُلْدِهِ صِغارًا فَهُوَ فِي سَبِيل اللَّهِ وإنْ كانَ خَرَجَ يَسْعَى على أبوَيْنِ شَيْخَيْنِ كَبِيرَيْنِ فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وإنْ كانَ خَرَجَ يَسْعَى على نَفْسِهِ يُعِفُّها فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وإنْ كانَ خَرَجَ يَسْعَى رِياءً وَمُفاخَرَةً فَهُوَ فِي سَبِيلِ الشَّيْطانِ» (طب) عَن كَعْب بن عجْرَة.
(٢٧١٥) «إنْ كانَ شَيْءٌ منَ الدَّاءِ يَعْدِي فَهُوَ هَذَا يَعْنِي الْجُذامَ» (عد) عَن ابْن عمر.
(٢٧١٦) «(ز) إنْ كانَ عِنْدَكَ ماءٌ باتَ هذِهِ اللَّيْلَةَ فِي شَنَ فاسْقِنا وإلاَّ كَرَعْنا» (حم خَ د هـ) عَن جَابر.
(٢٧١٧) «(ز) إنْ كانَ فِي شَيْءٍ مِمَّا تَداوُونَ بِهِ خَيْرٌ فالحِجامَةُ» (حم د هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٧١٨) «إنْ كانَ فِي شَيْءٍ منْ أَدْوِيَتِكُمْ خَيْرٌ فَفِي شَرْطَةِ مِحْجَمٍ أوْ شَرْبَةٍ مِنْ عَسَلٍ أوْ لَذْعَةٍ بِنارٍ تُوافِقُ دَاءً وَمَا أُحِبُّ أنْ أكْتَوِيَ» (حم ق ن) عَن جَابر.
(٢٧١٩) «(ز) إنْ كانَ يَنْفَعُهُمْ ذلِكَ فَلْيَصْنَعُوهُ فإنّي إنَّما ظَنَنْتُ ظَنًّا فَلَا تُؤَاخِذُونِي بالظَّنِّ ولَكِنْ إِذا حَدَّثْتُكُمْ عَن اللَّهِ شَيْئًا فَخُذُوا بهِ فإنّي لنْ أكْذِبَ على اللَّهِ» (م) عَن طَلْحَة.
(٢٧٢٠) «إنْ كُنْتِ ألْمَمْتِ بِذَنْبٍ فاسْتَغْفِرِي اللَّهَ وتُوبِي إلَيْهِ فإنّ التَّوْبَةَ مِنَ الذَّنْبِ النَّدَمُ والاسْتِغْفارُ» (هَب) عَن عَائِشَة.
(٢٧٢١) «إنْ كُنْتَ تُحِبُّني فأَعِدَّ لِلْفَقْرِ تِجْفافًا فإنّ الفَقْرَ أسْرَعُ إِلَى مَنْ يُحِبُّنِي مِنَ السَّيْلِ إِلَى مُنْتَهاهُ» (حم ت) عَن عبد الله بن مُغفل.

1 / 250