199

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
مَوَاضِعِهِ وَرَجُلٌ يَرَى أنَّهُ أحَقُّ بِهذا الأمْرِ مِنْ غَيْرِهِ» (طس) عَن عمر.
(٢٢٩٥) «أكْثَرُ مُنافِقِي أُمَّتِي قُرَّاؤُها» (حم طب هَب) عَن ابْن عَمْرو (حم طب) عَن عقبَة بن عَامر (طب عد) عَن عصمَة بن مَالك.
(٢٢٩٦) «أكْثَرُ مِنْ أكْلَةٍ كَلَّ يَوْمٍ سَرَفٌ» (هَب) عَن عَائِشَة.
(٢٢٩٧) «أكْثِرْ مِنَ الدُّعاءِ فإنَّ الدعاءَ يَرُدُّ القَضاءَ المُبْرَمَ» (أَبُو الشَّيْخ) عَن أنس.
(٢٢٩٨) «أكْثِرْ مِنَ السُّجُودِ فإنّهُ لَيْسَ مِنْ مُسْلِمٍ يَسْجُدُ لِلَّهِ تَعَالَى سَجْدَةً إلاّ رَفَعَهُ اللَّهُ بِها دَرَجَةً فِي الجَنَّةِ وحَطّ عَنْهُ بهَا خَطِيئَةً» (ابْن سعد حم) عَن فَاطِمَة.
(٢٢٩٩) «أكْثِرْ مِنْ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلاّ بِاللَّهِ فإنّها مِنْ كَنْزِ الجَنّةِ» (ع طب حب) عَن أبي أَيُّوب.
(٢٣٠٠) «أكْثَرُ مَنْ يَمُوتُ مِنْ أُمَّتِي بعدَ قَضاءِ اللَّهِ وقَدَرِهِ بالعَيْنِ» (الطَّيَالِسِيّ تخ والحكيم وَالْبَزَّار والضياء) عَن جَابر.
(٢٣٠١) «(ز) أكْثِرُوا اسْتِلامَ هَذَا الحَجَرِ فإنّكُمْ يوشِكُ أنْ تَفْقدُوهُ بَيْنَما النّاسُ ذاتَ لَيْلَةٍ يَطُوفونَ بِهِ إذْ أصْبَحُوا وَقد فَقَدُوهُ إنّ اللَّهَ لَا يَتْرُكُ شَيْئًا مِنَ الجَنّةِ فِي الأَرْضِ إلاّ أعادَهُ فِيها قَبْلَ يَوْمِ القِيامَةِ» (فر) عَن عَائِشَة.
(٢٣٠٢) «(ز) أكْثِرُوا الصَّلاةَ عَلَيَّ فإنّ اللَّهَ وَكَّلَ بِي مَلَكًا عندَ قَبْرِي فَإِذا صَلَّى عَلَيَّ رَجُلٌ مِنْ أُمَّتِي قالَ لي ذَلِك المَلَكَ يَا محمَّدُ إنّ فُلانَ بنَ فُلانٍ صَلَّى عليكَ السَّاعَةَ» (فر) عَن أبي بكر.
(٢٣٠٣) «أكْثِرُوا الصَّلاةَ عَلَيَّ فإنّ صَلاتَكمْ عَلَيَّ مَغْفِرَةٌ لِذُنُوبِكُمْ واطْلُبُوا لي الدَّرَجَةَ والوَسِيلَةَ فإنّ وَسِيلَتِي عندَ رَبِّي شَفاعَتِي لَكُمْ» (ابْن عَسَاكِر) عَن الْحسن بن عَليّ.
(٢٣٠٤) «أكْثِرُوا الصَّلاةَ عَلَيَّ فِي اللّيْلَةِ الغَرَّاءِ واليَوْمِ الأَزْهَرِ فإنّ صَلاتَكمْ تُعْرَضُ عَلَيَّ» (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة (عد) عَن أنس (ص) عَن الْحسن وخَالِد بن معدان مُرْسلا.
(٢٣٠٥) «(ز) أكْثِرُوا الصَّلاةَ عَلَيَّ فِي اللّيْلَةِ الغَرَّاءِ واليَوْمِ الأَزْهَرِ لَيْلَةِ الجُمُعَةِ ويَوْمِ الجُمُعَةِ» (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.

1 / 211