198

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
رَبِّكَ وَمَجِّدْ ثمَّ قُلْ اللهُمَّ إنكَ تَقْدِرُ وَلَا أقْدِرْ وَتَعْلَمُ وَلَا أعْلَمْ وأنْتَ عَلاَّمُ الغيُوبِ فإنْ رَأيْتَ لي فِي فُلانَةَ يُسَمِّيها باسْمِها خَيْرًا فِي دِيني وَدُنْيايَ وآخِرَتِي فاقْدُرْها لِي وإنْ كانَ غَيْرُها خَيْرًا لِيَ مِنْها فِي دِينِي وَدُنْيايَ وَآخِرَتي فاقْدُرْها لِي» (حم حب ك هق) عَن أبي أَيُّوب.
(٢٢٨٢) «أكْثِرِ الدُّعاءَ بالعافِيَةِ» (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٢٨٣) «أكْثِرِ الصّلاةَ فِي بَيْتِكَ يَكْثُرْ خَيْرُ بَيْتِكَ وَسَلّمْ على منْ لَقِيتَ مِنْ أُمَّتِي تَكْثُرْ حَسَناتُكَ» (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٢٨٤) «أكْثَرُ النّاسِ ذُنوبًا يَوْمَ القيَامَةِ أكْثَرُهُمْ كلَاما فِيما لَا يَعْنِيهِ» (ابْن لال وَابْن النجار) عَن أبي هُرَيْرَة (السجْزِي فِي الْإِبَانَة) عَن عبد الله بن أبي أوفى (حم) فِي الزُّهْدِ عَن سلمَان مَوْقُوفا.
(٢٢٨٥) «(ز) أكْثَرُ النَّاسِ شِبَعًا فِي الدُّنْيا أطوَلُهُمْ جُوعًا فِي الآخِرَةِ» (حل) عَن سلمَان.
(٢٢٨٦) «أكْثِرْ أنْ تَقُولَ سُبْحانَ المَلِكِ القُدُّوسِ رَبِّ المَلائِكَةِ والرُّوحِ جَلّلْتَ السَّمَواتِ والأَرْضَ بالْعِزّةِ والجَبَرُوتِ» (ابْن السّني والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَابْن عَسَاكِر) عَن الْبَراء.
(٢٢٨٧) «أكْثَرُ أهلِ الجَنّةِ البُلْهُ» (الْبَزَّار) عَن أنس.
(٢٢٨٨) «أكْثَرْتُ عَلَيْكُمْ فِي السِّواكِ» (حم خَ ن) عَن أنس.
(٢٢٨٩) «(ز) أكْثَرُ جنُودِ اللَّهِ فِي الأَرْضِ الجَرَادُ لَا آكُلُهُ وَلَا أُحَرِّمُهُ» (د هـ هق) عَن سلمَان.
(٢٢٩٠) «أكْثَرُ خَرَزِ أهلِ الجَنّةِ العَقِيقُ» (حل) عَن عَائِشَة.
(٢٢٩١) «أكْثَرُ خَطَايَا ابْنِ آدَمَ فِي لِسانِهِ» (طب هَب) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٢٩٢) «أكْثِرْ ذِكْرَ المَوْتِ فإنّ ذِكْرهُ يُسَلِّيكَ مِمَّا سِوَاهُ» (ابْن أبي الدُّنيا فِي ذكر الْمَوْت) عَن سُفْيَان عَن شُرَيْح مُرْسلا.
(٢٢٩٣) «أكْثَرُ عَذابِ القَبْرِ مِنَ البَوْلِ» (حم هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٢٩٤) «أكْثَرُ مَا أتَخَوَّفُ على أُمَّتِي مِنْ بَعْدِي رَجُلٌ يَتَناوَلُ القُرْآنَ يَضَعُهُ على غَيْرِ

1 / 210