197

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(٢٢٦٧) «أقِيمُوا حُدُودَ اللَّهِ تَعَالَى فِي البَعِيدِ والقَرِيبِ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِاللَّهِ لَوْمَةُ لائِمٍ» (هـ) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(٢٢٦٨) «أقِيمُوا صُفُوفَكُمْ فَوَاللَّهِ لَتُقِيمُنَّ صُفُوفَكُمْ أوْ لِيُخالِفَنَّ اللَّهُ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ» (د) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(٢٢٦٩) «(ز) أقِيمُوا صُفُوفَكُمْ لَا تَخَلَّلُكُمُ الشَّيَاطِينُ كأنَّها أولادُ الحذفِ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا أوْلادُ الحَذَفِ قِيلَ سُودٌ جُرْدٌ بأرْضِ اليَمَنِ» (حم ش ك) عَن الْبَراء.
(٢٢٧٠) «أقِيمُوا صُفُوفَكُمْ وتَرَاصُّوا فإنِّي أرَاكُمْ مِنْ خَلْفِ ظَهْرِي» (خَ ن) عَن أنس.
(٢٢٧١) «أقِيمُوا صُفُوفَكُمْ وتَراصُّوا فَوَالّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إنِّي لأَرَى الشَّيَاطِينَ بَيْنَ صُفُوفِكُمْ كأنّها غَنَمٌ عُفْرٌ» (الطَّيَالِسِيّ) عَن أنس.
(٢٢٧٢) «أكْبَرُ الكَبائِرِ الإِشْراكُ بِاللَّهِ وقَتْلُ النَّفْسِ وَعُقُوقُ الوالِدَيْنِ وَشَهادَةُ الزُّورِ» (خَ) عَن أنس.
(٢٢٧٣) «(ز) أكْبَرُ الكبَائِرِ الشِّرْكُ بِاللَّه وعُقُوقُ الوالِدَيْن ومَنْعُ فَضْلِ المَاءِ ومَنْعُ الفَحْلِ» (الْبَزَّار) عَن بُرَيْدَة.
(٢٢٧٤) «أكْبَرُ الكَبائِرِ حُبُّ الدُّنْيا» (فر) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٢٧٥) «أكْبَرُ الكَبَائِرِ سُوءُ الظَّنِّ بِاللَّهِ» (فر) عَن ابْن عمر.
(٢٢٧٦) «أكْبَرُ أُمَّتِي الّذِينَ لمْ يَعْطَوا فَيَبْطَرُوا ولمْ يُقَتّرْ عَلَيْهِمْ فَيَسْأَلُوا» (تخ) وَالْبَغوِيّ وَابْن شاهين عَن الْجذع الْأنْصَارِيّ.
(٢٢٧٧) «(ز) أكْتُبْ فَوَالّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا يَخْرُجُ مِنْهُ إلاّ حَقٌّ» (حم د ك) عَن ابْن عَمْرو.
(٢٢٧٨) «(ز) أكْتُبُوا العِلْمَ قَبْلَ ذَهابِ العُلَماءِ إنَّما ذَهابُ العِلْمِ مَوْت العُلَماءِ» (ابْن النجار) عَن حُذَيْفَة.
(٢٢٧٩) «إكْتَحِلُوا بالإِثْمِدِ المَرَوَّحِ فإنّهُ يَجلُو البَصَرَ وَيُنْبِتُ الشَّعَرَ» (حم) عَن أبي النُّعْمَان الْأنْصَارِيّ.
(٢٢٨٠) «(ز) اكْتَحِلُوا بالإِثْمِدِ فإنّهُ يَجْلُو البَصَرَ ويُنْبِتُ الشَّعَرَ» (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٢٨١) «(ز) أكْتُمِ الْخطبَةَ ثمَّ تَوَضَّأْ فأحْسِنْ وُضُوءَكَ ثمَّ صَلِّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكَ ثمَّ احْمَدْ

1 / 209