فتح الباري شرح صحيح البخاري
محقق
محب الدين الخطيب
الناشر
دار المعرفة
سنة النشر
١٣٧٩ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
علوم الحديث
ﷺ رُكْبَتَيْهِ حِينَ دَخَلَ عُثْمَان وَصله فِي مَنَاقِب عُثْمَانُ وَقَالَ زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى على رَسُوله وَفَخذه على فَخذي الحَدِيث وَصله فِي الْجِهَاد وَالتَّفْسِير حَدِيث هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ فِي انبجانية أبي جهم وَصله أَبُو دَاوُد وَأَصله فِي مُسلم بَاب الصَّلَاة على الْفراش وَقَالَ أنس كُنَّا نُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ ﷺ فَيسْجد أَحَدنَا على ثَوْبه وَصله الْمُؤلف فِي بَاب السُّجُود على الثَّوْب فِي أَوَائِل كتاب الصَّلَاة رِوَايَة اللَّيْث عَن جَعْفَر بن ربيعَة فِي صفة السُّجُود وَصلهَا مُسلم وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط بَاب يسْتَقْبل بأطراف رجلَيْهِ قَالَه أَبُو حميد وَصله مُطَوَّلًا فِي بَابِ سُنَّةِ الْجُلُوسِ فِي التَّشَهُّدِ حَدِيث نعيم بن حَمَّاد عَن بن الْمُبَارك فِي رِوَايَة أبي ذَر الْهَرَوِيّ حَدثنَا نعيم وَزعم أَبُو نعيم فِي الْمُسْتَخْرج أَنه ذكره عَن بن الْمُبَارك تَعْلِيقا وَقد وصل الدَّارَقُطْنِيّ طَرِيق نعيم الْمَذْكُور وَرِوَايَة بن أبي مَرْيَم عَن يحيى هُوَ بن أَيُّوب وَصلهَا مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ الْمَرْوَزِيُّ فِي كِتَابِ تَعْظِيمِ الصَّلَاة وَالْبَيْهَقِيّ وبن مَنْدَه فِي الْإِيمَان وَرِوَايَة على وَهُوَ بن عبد الله الْمَدِينِيّ عَن خَالِد بن الْحَارِث لم أَجدهَا قَوْلُهُ وَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ اسْتقْبل الْقبْلَة وَكبر هُوَ طرف من قصَّة الْمُسِيء صلَاته وَقد وَصله الْمُؤلف فِي الاسْتِئْذَان وَفِيه هَذَا اللَّفْظ قَوْلُهُ وَقَدْ سَلَّمَ النَّبِيُّ ﷺ فِي رَكْعَتي الظّهْر وَأَقْبل على النَّاس بِوَجْهِهِ ثمَّ أتم مَا بَقِي وَصله من طرق لَكِن لَيْسَ فِي شَيْء مِنْهَا وَأَقْبل على النَّاس بِوَجْهِهِ وَهِي فِي الْمُوَطَّأ من طَرِيق دَاوُد بن الْحصين عَن بن أبي سُفْيَان عَن أبي هُرَيْرَة رِوَايَة بْنِ أَبِي مَرْيَمَ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَيُّوبَ عِنْد أبي ذَر قَالَ بن أبي مَرْيَم وَعند غَيره حَدثنَا بن أبي مَرْيَم وسيعاد فِي التَّفْسِير فِي تَفْسِير سُورَة الْبَقَرَة قَوْله وَقَالَ إِبْرَاهِيم هُوَ بْنُ طَهْمَانَ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ عَنْ أَنَسٍ أُتِيَ النَّبِيُّ ﷺ بِمَالٍ من الْبَحْرين الحَدِيث وَصله الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَأَبُو عبد الله بن مَنْدَه فِي أَمَالِيهِ والبجيري عمر بن مُحَمَّد بن بجير فِي صَحِيحه وَأَبُو نعيم فِي الْمُسْتَخْرج قَوْلُهُ لِقَوْلِ النَّبِيِّ ﷺ لعن الله الْيَهُود اتَّخذُوا قُبُور أَنْبِيَائهمْ مَسَاجِد وَصله الْمُؤلف فِي الْجَنَائِز حَدِيث الزُّهْرِيّ عَن أنس عرضت على النَّار وَأَنا أُصَلِّي وَصله فِي بَاب وَقت الظّهْر من طَرِيق شُعْبَة عَنهُ حَدِيث أبي قلَابَة عَن أنس قدم رَهْط من عكل فَكَانُوا فِي الصّفة وَصله بِهَذَا اللَّفْظ فِي كتاب الْمُحَاربين حَدِيث عبد الرَّحْمَن بن أبي بكر كَانَ أَصْحَاب الصّفة فُقَرَاء وَصله الْمُؤلف فِي بَاب السمر مَعَ الضَّيْف حَدِيث كَعْب بْنِ مَالِكٍ كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا قدم من سفر بَدَأَ بِالْمَسْجِدِ فيصلى فِيهِ وَصله فِي الْجِهَاد مُخْتَصرا هَكَذَا وَأوردهُ فِي الْمَغَازِي مطولا فِي قصَّة تَوْبَة كَعْب قَوْله وَزَاد إِبْرَاهِيم بن الْمُنْذر حَدثنِي بن وهب أَخْبرنِي يُونُس الحَدِيث فِي الْحَبَشَة فِي بعض الرِّوَايَات وَزَاد فِي رِوَايَة يحيى هُوَ الْقطَّان وَعبد الْوَهَّاب هُوَ الثَّقَفِيّ عَن يحيى هُوَ الْأنْصَارِيّ مُسْندًا عِنْده عَن على بن الْمَدِينِيّ عَنْهُمَا وَهُوَ مَعْطُوف على رِوَايَة عَليّ عَن بن عُيَيْنَة وَقد وَصله الْإِسْمَاعِيلِيّ من رِوَايَة بنْدَار عَنْهُمَا وَرِوَايَة جَعْفَر بن عون وَصلهَا أَحْمد فِي مُسْنده عَنهُ وَالنَّسَائِيّ وَوَقع لنا فِي جُزْء الْحسن بن على بن عَفَّان عَنهُ بعلو وَرِوَايَة مَالك وَصلهَا الْمُؤلف فِي بَاب الْمكَاتب حَدِيث بن عَبَّاسٍ طَافَ النَّبِيُّ ﷺ عَلَى بعير وَصله فِي بَاب من أَشَارَ إِلَى الرُّكْن فِي كتاب الْحَج حَدِيث الْوَلِيد بن كثير عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ بن عمر حَدثهمْ وَصله مُسلم وَوَقع لنا بعلو فِي مستخرج أبي نعيم حَدِيث عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ حَدَّثَنَا عَاصِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ وَصَلَهُ إِبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ فِي غَرِيبِ
1 / 25