============================================================
(1) عنفا اسمه لاكركب الروضة في تاريخ جزيرة الروضة"".
5- ذكره حاجي خلينة في كشف الظنون باسم الغارق بين المصنث والسارق (2) او نبه للسيوطي ذكره إسماعيل البغدادي في هدية العارفين باسم الثارق بين المصنث (3) ال والسارق مسربا للسيوضي 1.
7- ذكر الكتاني في اثناء ترجمة شهاب الدين احمد بن محمد الخطيب اتطلاني الشافعي المصري ما نصه: وعنذيي مقامة عجيبة آلفها الحافظ السيوطي في ل ق ضاياه مع المترجم (القسطلاني) سماما "الفارق بين المصنف والسارق" في نحز كراسة وحكى الشيخ جار الله بن فهد آن المترجم - رخالله - قصد إزالة مأ في خاضر الجلال السيوطي، فمشى من القاهرة إلى باب دار السيوطي بالروضة ودق الباب، فقال: ن؟ قال: أنا القسطلاني جئت إليك حافيا مكشوف الرآس ليطيب خاطرك علي، فقال (4)1 ل: قد طاب خاطري عليك، ولم يفتح له الباب، ولم يقابله-:.
(5) 8-جاء في كشف الظنون (3) عند ذكر كتاب "الخصاتص النبوية" للسيوطي ما يلي: ال روي آنه أخذه بعض معاصريه وأسنده إلى نفسه، فكتب السيوطي فيه مقامة تسمى (الفارق بين المصنف والسارق".
ل فكل هذه الأدلة العقلية والنقلية تحقق كون مخطوطتنا هي كتاب "الفارق"، وتوثق بها إلى مؤلفها السيوطي: الاوبعد، فإنه ليسعدني إحياء أثر خالد نادر من اثار السيوطي لم يتشر من قبل. واخر ال عواى أن الحمد لله الذي هدانا وما كنا لنيتدي لولا آن هدانا الله.
الاو كتبه في بغداد مدينة السلام في ربيع الاول من عام 1417 هجرية هلال ناجي طالب عفو ربه، الر اجي ) حققه مصطنى الشكعة ونشرد تي مجلة عام الكتب اعودية- العذد الثاني- انمجلذ الخامب (128/404) 2) كشن الظنرن- انعمەد 95*1 (3) هدية العارفين 340/1.
فيرس الفيارس صر9: وشذرات الذه 8 120- 123.
) كشف انظنون 705- 29
صفحة ٢٨