============================================================
السعارة. وإن صواب أسم المقامة "الغارق بين المصنف والسارق".
- قال في الصحيفة 88 ما خلاصته لاوأصبح في عصر السيوطي معسكران: امعكر يتوده السخاوي، ويضم شس الدين محمد الجوجري وإبراهيم بن الكركي ال و ا حمد بن محمد القسطلاني وأحمد بن الحسين بن العليف.. إلخ".
الا ول هلال بن ناجي: لم يكن القسطلاني في معسكر السخاوي يوما ما، بل اتهمه السخاوي بسرقة بعض مصنفاته. ولا علاقة له بالصراع الدائر بين معسكري السيوضي الاو السخاوي: وهذه الملاحظات لا تقلل من المكانة الرفيعة لهذا الكتاب.
الاومما تصح إضافته إلى اثاره التي حققها العراقيون كتاب لاغاية الإحسان في خلق الانسان) وقد حققه نهاد حسوبي صالح كجزء من أطروحته للدكتوراه المعنونة لكتب خلق الانسان مع تحقيق كتاب غاية الإحسان في خلق الإنسان للسيوطي).
الاطبع الكتاب في مطبعة التعليم العالي في الموصل سنة 1989، ووقع في 322 يفة. وقسم الدراسة من الكتاب فيه جهد واضح محمود، أما القسم الثاني الخاص اليق كتاب السيوطي فيؤخذ عليه ابتداء أنه اعتمد مخطوطتين فقط في تحقيق الكتاب، الاو قد وصلتنا من هذا الكتاب سبع مخطوطات اغفل منها: مخطوطة برلين المرقمة (980) الامخطوطة ليدن المرقمة 38/474 ومخطوطتي دار الكتب المصرية المرقمتين 689 69 ومخطوطة جامعة الكويت المرقمة 1213، وليس يسوغ هذا في العمل العلمي إذ اكان يجب عليه الحصول على مصورات هذه النسخ ودر استها من الداخل واعتماد أقدمقا احها في تحقيقه وهوم لم يفعله.
الفارق بين الفصنف والسارق كتابا هذا نم ينشر قبل اليوم نشرة علمية - فيما تعلم- ظقرنا بمخطوطة تادرد الا في مكتبة الأرقاف العامة ببغداد ضمن مجموع برقم 2/ 1097، ناسخقا مجير- و قذ تم نسنفا في محرو سنه 971 ومي في ثماني ورقات مقاسقا 14221س الا وبة لليرطي، وعزانها فيه ل"رسالة في سرقة كتب المؤلفين" وقد اعتمدناه في ره علن برجود مخطرطة آخرى منه في لايدن بهولندة تعذر الضفر اا ا ا انسخفرضت انعربية في مكتبة الاوقاف الهامة في بغذاد ج4 ص،31.
صفحة ٢٦