98

Diya Tawil

تصانيف

============================================================

ه وده اينر أن تسالة غلرم عل اكذ ارعم والسروامت أنله علا ك نفه اسر اكل ارسلة وار بيه طلانا وعر يرا عليهم المرية ولقوا منهم شدة فبعث الله فهم وشمويل اقاوا له : أن كنت صادقا قابعت لنا ملكا قائل فى نسييل اه وكان قوام نى ابر ابل طاية ملوكهم وطاهة الملوك لا نيام والك بسوي الجوع ولانبى يبرسه فتك تقوله تال (لذ قارا يتبي لم) موه غمويل ، ذ الاثيمه (أبعنه اتم (لتاملعا ايما يلا تنيذ) سه (ن تييلو أنه) ئتطم ه كاتا وزجع اله فى اليم (قالن) لب بم املز عييث) بالكمسر لانح وبالهتع لنيمه أهل الامر كا أر حو مضكم وهو الحجن (ان كحيب عليكم القيتال الأينائوا) ، بر ميج ل ينها بالنبرط و الاسنعهام يترير الثرث ب (قلرارناتا ) اى عرض نا (الا نتليل ن سببل آفه وقه أنر جمنا ين ديلرتا وأبتايتا) أى : أى غرض لا ف تركه وقه عرض لنا ما يرجبه من اخرابج الاوطان والانرآد عن الأولاه بسبيم وقتلهم عل بهم فلك قرم جلرت من المالقة كانوا يكنون ساعل بحر الروم ين مصر وقلسطين فأظار وا على ني اسرايل وعلرا بهم ماس ، قال تعال : (قلا كيب عليم اليثل تولرا) عه وهبنوا (الا تايلا يبنهم لم يلنوا مشرهم وهم الذين بروا للنم مع طالرت كا سماق ثم عدد على تلرك المحماد قوه (وآله علم بالظلين) بجاني وعد هم ذ علهبم على زا المهاد. ونال لنبى ربه لرساد مك فاحابه الياريبال لاوت لو تل تي برت انذ اةه قبعت للم طالرت) طل صراق كهارد بر انبلر بى هرار ( سلتا ناوا أولم يعود له الك قلربا وتمن اتق يالتى ين) لن لبي من سبط الدلك أرلاد يوما ولا النيوة اولاه لاوى بلي يون اولاد ببامين (ولم يرف سمة ين التلار) يتين بما على اقامة الك (قال) النبى لم (لذ أله اصطقله) اختلره باللك وهو أعلم بالمصاخ منكم، لا ايتراض على حكه (عليكم وزادة بسعلة) سمة من قولك بسمطع الثىء انا كان بحوا ففتته (نى اليلم) يتمكن به من معرة الأمور السياسبة وكان اعلم نى اشرائل بومظ بالتورلة (والخسيم) يكون ايخلم سطرا فى اللوب واتوى علي مقلرمة لبيو ، وكان أهم خلقا ف الجال واش ر ل( والل توقى مذكا من بقاء) لا اغراض عليه (رآقةه وايع علي) بن و امل الفضل (وقال تم نيجم ) لا طلبرا منه ححة على ان افه اصطف طلوت وملك عليم (ان الية منكه ان يأ تيكم انالبرت) المنشوق وكان نبه صور الانيله أنزله اقه على آدم ، طوله ثلاثة أنرع فى عرض ذراعين ثم صاد إلى شيث ثم بلغ ايراهيم ثم إسماعمل ثم يعقوب الى أن وصل إلى مرسى عليمه السلام ثم تداوله أنبياء نى إسرايل إلى أن أغذته العمالقة منهم لما ظبوهم ، وكانوا يسفتحون ب على عدم رغد ونه مذ لقتال ونسكون اله كاقال تعال (يه شكينة) طتانية لقويكم وين ربن) او فيه ما تسكيون اليه وهر النوراة أى لوحان منها، وكان موسى إزا نائل تمه فتكن نفوسهم بتبغن اتسر (رتية بيا زق ال ثرحاو لانتنر وذ) ومو رعاس الالاح ندصمى وياء ونلث

صفحة ٩٨