============================================================
~~قال القطلانى : وهذا يدل على أن بجامد لا يرى نسخ هذه الاية . اه . والسكنى ثابتة للمعتدة يند مالك والشاضى خلافا لا ب حنبفة (ولالمطلق متمع) يعطبنه ( بالروف) غدر الإمكان (نمتلم نعب بنعله المقدر (على التتقين) اه ، كرره ليعم المسيورسة ايضا إذ الابة لسابقة في غيرما (كذالك) اى كا يين ذكم ما ذكر من احكام الطلاق والسدد (يين آله لكم مابئت تبلكم تمعقيلود) تدبرون (ألم تر) استفهام تعحيب وتشوبق الى استماع مابعده أى ألم بنئه عذك (ال الذين خرجرا من ديترثم وقم الوق) جمع الف أربعة أو نمانبة أو عشرة او ثلاثون أو ار بسون او سبعون الفأ، وقيل جع آلف اى متآلفون كقاع وقعود وهم أهل داوردان (حقر الموت) مفعول له ، وهم قوم من ينى اسرائيل وقع الطاعون يلادهم فروا وامروا بالجهاد خروا ( فقال لهم ألله موتوا) فاتوا موتة رجل واعد من غير علة بمشيتة الله كقوله ه كن فيكون وقيل ناواهم به ملك الجال واسند إلى الله لانه الآمر نهويلا وتخويقا (ثم احلفم) بعد ثمابة ايلم او اكتمر بدهاء نبيهم حرقيل بكمر المهلة والقاف وسكون الزاى فباشرا دهرأ عليهم أثر اللوت لا يلبسون ثويا إلا عاد كا لكفن فى الرسم والرايحة وانعرت في أسباطهم (ان آله لنو تحتل على الثاسر) حيث أحبام ليضبر وا وقص عطبكم حالهم لتتصروا (ولكن أكذ لثاسر) وهم الكفار (لا يشكرون) والقصد من ذكر مؤلاء تشجيع المؤمنين على القتال ولذا علف عطلبه (وكما يلوا ين ميلي آقله) اى لإعلاء دينه إذا علتم ان الموت لا بدمنه فالاول أن يكون 2 فيه (واعلموا ان آفه سييح ) لاقوال المتغلفين منكم (علير) بأحوالهم يعازهم (من) اسم (ترضا حستا) بأن ينفقه قه عن طيب تلب حلالا طيا بالإغلاس (فبخليفه) بالرفع على صورة المفاعطة لنافع وأبى عرو وحرة والكان وبالنصب لماصم على جواب الاستفهام ولا بن كثير فيضيفه * بالرنع والتشديد ولابن يامر بالنعب (له) جزاء لأضلفا كشبيرة) من عشرة ال اكثر من سبعماة إلى ما لا يقدره الا الله ( وآقه يقيض) يمسك الرزق عمن يشاء ابثلاء (ويتهط ) بالصاد لنافع واللكسانى وأبى بكر وابن كثبر فى غير رواية قنبل وبالسين لغيرهم أى يوسعه لمن يشاه امتحانا لا تبهلوا عليه بما وع علكم ( داله ترجمون) فى الآخرة بالبعث فيجازيكم بأهما لكم ثم راد الله الترغيب فى الحهاد بذكر تصة بنى اسرايل هنه يقوه (ألم تر الى اللكار) الجاعة من الاشراف بمنمون لشلود ، اسم جع لا واحد له (يمن يجي اسراهيل من يعي موسى() من الأول للبمض والكانية للابتداء اى بعدوفاته أى الى قصتهم وخبرهم وذلك أن موسى لما مات خلفه على اقامة بنى إسرايل "يرخع ين فون " ثم "كالب اين ترفى ثم حرقل ضتلمت الآحدات بعده فى بنى اسرائيل ونسوا عمد الله ثم جماهم الياس، فأقامهم ثم و البسع اقبضه الله فا كثروا المعامى بعده فاظهر لهم عدوا يقال لهم اللسائا، قوم بارت
صفحة ٩٧