============================================================
ده فى ابته الكر أو لليد فى أمته عند مالك وقيل هو الزوج قاله أبو حنبفة والشاضى وأحمد ريويد الاول كون الاستثناء من قرله فنصف ما فرضم أى نصفه واجب طيكم * إلا أن يعقون ان كن ثيات أو يمفر اوليا ؤمن ان كن حبورات والثانى لا يخح الا على تسمية الزيادة على الحق عفرا مشاكلة أو هارأ وهو خلاف الامل واض اعلم (وآن تمقوا) أيها الادواج أو الاولياء، مبتدا خبره (أقرب التقوتى1) وقيل خطاب للارواج اقط (ولا تنسوا الفضل ينكم) أن يتفضل بعبضكم على بمض : حد عل الإحان ومكارم الاخلاف ( ان أفه بما تسلون بصبير) فيجازيكم به (سا يظرا) داوموا (على العكوان) الخمس بأداتها فى أوقاها بشر انطها نلا يلهنكم الاشتغال بأو لادكم ونايكم عنا ( والمكوة الومطو) يينها أو الفضلى منها خصوسا : وهى صلاة الصبح عند ابن عاسه وابن عر وطبه مالك ، والعصر عند على وهليه أبو حنيفة والشاضى وأحده أو الظهر قاله زيد بن ثابت ، أو المغرب قاله البراه " أو العشاء ونسب ليعض المنأرين، والاصح انها العمر للأ ساديث الصحيحة فى ذلك ولكن ظاهر الآبة أنها الصبح لقوله (وقوموا يقه) فى الصلاة (تليين) ماعين ، قاله ابن الميب : المراد به الثنوت فى البح ، وقيل مطيعين لقوله علبه السلام : " كل فنوت فى الترآن فهو طاعة رواه أحد وغيره . وقيل ساكنين ل حائمين ذليلين لحديث زيد بن أرقم : كنا نتكلم ف الصلاة حتى نزلت فأمرنا بالسكوت ونهينا عن الكلام . رواه الشيغان . وحافظوا بمعى احفظوا كماقبت اللص، أو قاعل على بابها والحفظ ين البد وربه * أى احفظ الصلاة يحضظك ال أو ين العد والصلاة و اخظها تخطك، (فإن خقم) من صد أوميل أوبع ولم يمكنكم أن تصلوا قاتين موفين حقوق الصلاة من اتمام الركوع والسجود والحضوع (تس) صلرا ( رحالا) جمع راجل أى مشاة ( أو وكبانا ) جمع راكب اى كيف امكن منقبلى القبلة وغيرها وبوما بلركوع والسجود وهذا فى حال المايفة والمقاتلة حين لم يمكن قسهم والا فسيأنى ف عحله عند قرله واذا كتت فيهم فماقت لهم الصلكوة ون هذه الآية دليل على وحوب الصلاء حمال المثى والمسايفة وأماك ملطخ بنحاسة والبه ذهب مالك وللشافحى وقال أبو حنبفة لا تصلى فى تلك الحال اذا لم يمكن الوقوف بل توخر . قال عبد الرحمن الثالى فى الحواهر الحان : رفص ان حال الخوف لبيده الصلاة رجالا متصرفين على الآندام وركبانا على الحيل والابل ونحوها (يماء بالراس حيثما ترجه ، هذا قول جيع للملاء وهذه هى صلاء الفذ الذى قد صايقه الحرف على تنسه من عنو حال المسايفة أو من صع يطلبه أو عدو يتعه أو سيل يحمله وبالجلة فكل اسر يخاف منه عل روح هو مبيح لما تضت هنه الآية، وأساملاة الخرف بالامام وانقسام الناس فسبأق إن شاه اله فى سورة النساء اه . ورها لا نعب على الحال والعامل حنوف تقديره : فصلوا وأون "أو ركبانأه لتقسيم أو الابلعة أو النخير ( فإذا أمنتم) من الحوف (فلذكروا أقا) أى صلوا صلاء الامن او اشكروه عله ذكرا
صفحة ٩٥