94

Diya Tawil

تصانيف

============================================================

~~وله اتفاقا ، وكذا فى سمتنة الفراق السائن على الاظهر (ولا تتريموا عندة النكاج) أى على عقدة بالنة فى الني او للمني لاتقطعوا عقه اليكاع لان اصل المرم: للنيلح (تن يثم كنيكتب) ماكب مر الينة (ايلة) ان بتى (واغامبرا ان اقه بعليم با ف انتكم ) من العرم على ما لا بحوز (قاتنروه) ان يعابع انا عرمتم ( واعليرا ان آله تخور) لمن يلره وينه من عرم ولم يعل خنبة من اقه (عليم) لا بهعاجلكم بالعقوبة (لا تمناح عليكم إن طلقتم انساء ما لم تتشومن) ولمرة والكسافق تما سو من أى تحاسرمن ( أو) لم ( تفرخوا لهن قريضة ) اى مهرا ، وما : مصدرية طرفية ، وفريضة *بمعى مقروضة : مفعول به أى لا تبمة عليكم فى الطلاق زمن عدم المسيس والغرض ياثم ولا مهر قال ف الحواهر الحسان لمانمى الرحول من للتزؤج لالنواق وقضاء الشهوة وأمر فحد نوام للصحبة وقع فى تقوس الومنين أن من طلق قبل البناء قد واقع جوها من المكروه فقزلت الآية رافعة للجناح فى ذلك اه : والمخهوم أنها لو كانت مسوسة فعليه المسمى أو مهو الثل وان لم تمن، لكن سمي لها قلها نصف المسمي نطلقر هن (ومتعرهن ) أصلو هن ما يتمتمن به لجبر إيحاش الطلاق ( على للسرسخ) النفى منكم (قدره) بتكين الدال للجمهور، وحزكها حزة والكساق وحفض (وعلى السفيتر) الضيق الرزق (ققره) أى على كل منهما ما يطايقه ويلبق به ويضه أنه لا نفار إل نر الروجة (متعا) تمتبعا (بالسروف ) شرعا صفة مثاطا (حما) صفة ثابة : أى واحبا أو مصدر مزكد (عل السسينيين) المطييين أو المحين ال المطلقات وذكر ف الآية تكاح النفويض ومنعة المطلقات ، ونكاح التخريض هو الكوت عن تمين الصداق حين العقد ويفواض ذلك إلى الزوج أو الولى أو فيرها ثم لا يدخل بها حتى يعين فإن فرضه أعدها فرض الآخر لزمه قإن فرض لها صداق المثل أو اكثر لزمها حلاف الاقل الا أن ترضى به ، وان لم ترض خير الزوج بين صداق المثل وللطلاق ، وكل عذا إن كان التمبين قبل البناء ويعده يلرمها صداق الثل وأن ماتت قبل الدخول والفرض فلا صداق لا خلافا لا بي حنيفة ولها الميرات اتفاقا وأما المتعة فستحة عند م الك وأوجيها أبر جنيقة والشانمى وأحد فيمن طلقت قبل الفرض والمسي، فإن فرض لما مهرا أوجب فصف المهر المقروض ولا متعة لها ولا بنعة للمدخول بنها عند ابى جيفة لانا تستمق الهر كاملا ولبانيي واجد فيما قولان واعلا ما يادم واوابا مرع وغار ولرار واقلها بادون ذلك والله اعلم ( وان طالتموهن ين قبلر ان تمرهن وقد ترمتم لذ تريضة فيصف ما فرخنتم) يهب لمن عليكم وللنصف الاق لكم ويحرى هرى اله دلق فى التشطير كل ما نحله الزوج ق العقد للدراة أو لا بها أووصيها، اذهو لاروجة وان شابت انفته من أعطيبه (الا أن يعفون) أى المطالقلات الثبيات بانفمن فلا يأخذن شبيأ والراو ف الفعل لامه والنرن شمير المطلقات وهو منى ولذا المايد اثر الامب فبه بعلان المطرف عليه وهر (أو يتشر الذيى يد و عقده الذكاع) وهر الاب

صفحة ٩٤