112ديوان عابر سبيلعباس محمود العقاد - ١٣٨٣ هجريتصانيفأني نظمت لها الدعاء، وبيمنها شكاة الروح والجسمشوق إلى حريتي طلقويدان بعد مهيضتا عظم1لي في السماء هوى ويمسكنيغل يصافحني على رغمفلئن رسمت لمصر طالعهافلقد وصلت بنجمها نجميولئن وصفت لها سريرتهاصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي