111ديوان عابر سبيلعباس محمود العقاد - ١٣٨٣ هجريتصانيفهذا النشيد، ففيم يشكرنيقومي، وقد غنى به قوميأن تقبلوه، وتلك مفخرةعظمى، فقد وفيتم سهميقد كان لي، غدا لكمقسما، فحسبي ذاك في قسممن تقبل الأوطان قربتهجادت عليه بمغنم ضخم •••أبناء مصر وأمكم أمييوم الفخار، وهمكم هميصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي